كنتُ بالأمس ..!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني عواد

الاستاذة براءة

كلما كبر الحب فينا اجهضنا الحقد وكلا الامرين مشاريع ناجحة لكتابة رائعة

سلم مدادك

الفاضلة / أماني عواد ..
قد رددتُ عليك سابقا , ولكن ماجعلني أعود هي تجربة أخرى في بعض الناس
كلما كبر الحب فينا وزاد بداخلنا الشعور بالألفة والرحمة واللطف كلما تفاقم الحقد والغيرة في قلب الآخر
معادلة عجيبة غريبة في نظري لم أجد سبب ردة الفعل العكسية أقصد الوحشية هذه ( هو يحبك وفي نفس الوقت يحقد ويريد أن يراك في عذاب دائم )
لم أعثر على التفسير لهذا الأمر ؟سوى قولي أن صاحب ردة هذا الفعل مريض نفسي , ولاأزال في ذهول من كوني أراه متثملا أمامي كشيطان على هيئة إنسان
!!!!!!!!!!
لربما سيفيدني أحد القراء عن بعض أسباب ردة هذه الفعل أو قد أكتشفها لاحقا أو تبقى علامة التعجب مرسومة على وجهي إلى أن يشاء الله

خيالك جامح
وتصويرك جميل
براءة الجودي
أشكرك

خيالك جامح
وتصويرك جميل
براءة الجودي
أشكرك

لانا عزيزتي ..
تسعدني متابعتك لحرفي , اشكر لك مرورك وتشجيعك ايتها العذبة ... وفقك الله لما يحب ويرضى

[[COLOR="Indigo"]CENTER]

وكاَلعَادة ,

أَمْتَشِقُ القَلمَ لأطْعَنَ بِهِ حَرْفي
فَيَنْزِفُ لِيُصْبِحَ أَحَدَ ضَحَايا مَقْبَرَةُ سَطْرِي
أَو يَسيرُ طَوعًا لِأمْرِي بين سَرَادِيبِ الضياع.

هو حرف نازف دم الروح،فكيف يضيع؟كفى به دواء للقلب من لواعجه و هم يكابده.[/COLOR]

كُنْتُ بالأمْسِ ..
أَذْبَحُ الأيامَ
وَأُعَلِّقُ السَّاعاتَ لِتَتَدَلَّى عِظَامَ عَقَارِبِها
فَأُحْدِثُ مَجْزَرَةٌ للزَّمَنِ
ثُمَّ أَفِرُّ مِنَ العَدَالَةِ
فَأَرْتَكِب جَرِيمَة في حقَّ نَفْسي وفي حَقِّ وقتي ..


في المَاضي ..
لمْ أُبْصرْ غَيرَ لَونٍ مٌعْدَمٍ ..
قَدْ وَطَأنيَ الحُزْن
وَعَانقَ أَملي السَّراب
والتَحَفَ قَلْبِيَ الألَم

لست أدري لماذا أوحت لي هذه الصورة عن الذاكرة..الكثير منّا يمضي ساعاته متحسّرا على أوقات مضت بالندم أو الحنين،بدل أن يمتطي هودج التفاؤل نراه يرتكز على عقربي الذكريات..العمر يمضي و تاريخ اليوم غير قابل للتكرار.

فَمَنْ حَولي ..


أيُّ إنسان أنت ؟
هو انسان ليس كغيره من البشر،له ما لغيره من نفوذ محبة عليك..له القلب متكأ و طاب مقاما.

ياطائري المرفرف غرِّد ,
فأنا الغُصْنُ الذي يَحْتِويكَ إلى الأبَدِ.
......
.
مازِلْتُ أَنتَظِر ,
وَعلى العَهْدِ سَأبْقَى .[/CENTER]

و عهد بالوفاء حتّى أفول نجم الحياة..

بقلم / براءة الجودي
( النظرة الثاقبة )

الله أيتها الرائعة،كنت بحاجة لأقرأ لك هذا المساء،فوجدتني أمام فسيفساء فنية فيها من كل شيء جميل،لغة و صورا و أحاسيس شجية و أخرى تزخر بالأمل و الحب..
و الحب هو ما كان ودّا و ألفة بين القلوب،فان لم يعلّمنا الوفاء و الأمل فليس حبّا، إنما شهوة زائلة أو نزوة عابرة قد يؤدي زوالها إلى ضغينة و حقد دفين ..
رائعة صديقتي و أكثر ..
لك الودّ الذي تعلمين ..زايد 05 كيلو

الله أيتها الرائعة،كنت بحاجة لأقرأ لك هذا المساء،فوجدتني أمام فسيفساء فنية فيها من كل شيء جميل،لغة و صورا و أحاسيس شجية و أخرى تزخر بالأمل و الحب..
و الحب هو ما كان ودّا و ألفة بين القلوب،فان لم يعلّمنا الوفاء و الأمل فليس حبّا، إنما شهوة زائلة أو نزوة عابرة قد يؤدي زوالها إلى ضغينة و حقد دفين ..
رائعة صديقتي و أكثر ..
لك الودّ الذي تعلمين ..زايد 05 كيلو

ههههههه إن كان كذلك فلك ود سيزيدك 10 كيلو فوق الخمسة حتى تصبحي بالونتي الخاصة التي كلما رأيتها ابتهج قلبي
أسعدتني قراءتك المتمعنة وإطلالتك القمرية وحديثك الذي أشبهه بحديث الورد الراقي الزاكي ..
سررت لمرورك هنا ياصديقتي , وحقا أنا مقصرة في حق قراءي فلي قرابة سنة لم أكتب لاشعرا ولا نثرا ولاقصة فكل ماأنشره هنا من قديمي , وأنتظرُ قلمي أن يقوم من مرقده على خير
لكِ تقديري وتحاياي

غاليتي براءة

أنتِ كالمطر

عندما يبدأ يتساقط يستبشر


الكل ويفحرون بقدومه


روحك

وقلبك

وعطاءك

كالمطر ينشر السلام بالروح والقلب

عندما أقرأ حروفك استبشر بأننا على موعد بتصفح أعذب الكلام وأروعه

فلاً استغرب كل هذا الجمال عندما تحرك يدك القلم

ولن استغرب هذه الجواهر عندما تحمل توقيعك

لكِ باقات من الزهور

*دمتِ بهذا التميز *

مودتي

هو الحبّ بكلّ ما تطويه حناياه من دفء وبهاء

يمنحنا سعادة لا تُنسى

كم كنت رائعة وأنت تنسجين ثياب الحلم غاليتي

دمت بودّ

فاتن

الأستاذة براءة
معجب بما تولد عن شعورك هنا
رعاك الله ،،،

غاليتي براءة

أنتِ كالمطر

عندما يبدأ يتساقط يستبشر


الكل ويفحرون بقدومه


روحك

وقلبك

وعطاءك

كالمطر ينشر السلام بالروح والقلب

عندما أقرأ حروفك استبشر بأننا على موعد بتصفح أعذب الكلام وأروعه

فلاً استغرب كل هذا الجمال عندما تحرك يدك القلم

ولن استغرب هذه الجواهر عندما تحمل توقيعك

لكِ باقات من الزهور

*دمتِ بهذا التميز *

مودتي

حقيقة لاأدري كيف أرد عليكِ ولكن أبلغ الثناء هو أن أقول : جزاك الله خيرا يانهلة على كلامك الطيب , وتشجيعك الدائم لنا
ومازلنا نتعلم جواهر الأدب وحسن الخلق من معلمينا وأخواننا وأخواتنا وذوو التجارب هنا , ونتمنى أن نكون عند حسن ظنكم
رفع الله قدرك وأحسن إليكِ

هو الحبّ بكلّ ما تطويه حناياه من دفء وبهاء

يمنحنا سعادة لا تُنسى

كم كنت رائعة وأنت تنسجين ثياب الحلم غاليتي

دمت بودّ

فاتن

وكم أنتِ رائعة بكلماتك البهية وشذى ردودك العبقة المهذبة التي تحمل الوعي والأدب بلباقة
دمتِ يافاتنة الواحة بخير , وأدام الله عطاءك وسعادتك