أديبنا الحبيب وليد
حضورك يعني لي الكثير
نورتني يا غالي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أديبنا الحبيب وليد
حضورك يعني لي الكثير
نورتني يا غالي
بات الوجع يجري في أوردتنا مجرى الدم بل وتسامق حين تندثر الأمنيات وتتضاءل ويخبو نورها
ولكن يبقى الوطن مابقيت الحياة رغم قتامة الواقع
نص زاخر بالجمال والوجع
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
دمت مبدعا أخي الفاضل
أتمنى لك التوفيق
الفاضل محمد فجر الدمشقي
قرأتُك في الأعلى حتّى تيقّنت أن يراعكم مزج بين الابداع وفخامة الطرح
لن أكتفي بتلك القراءة السّريعه بل سأعود لأمتّع ناظري وفكري من جديد
لشخصك كل الأحترام
و امنحي غضبي لانكسار الضوء على حواف الزيف
أبارز جيوش اليأس فيهزمني الحنين
و أسابق الذهول برعشة حب يغرق
أوزع الأمل في أطباق الفقد
أتجرع مرارة السمو بنظرة من دون
بدمعة حبيسة و بسمة عرجاء
و قلب مثقوب
و أمنيات تتهاوى من شرفة الحقيقة
وجدت هنا صراع موجع بين بهارج الحياة و جيوش الفناء على مسرح الوطن . معزوفة حرفية شجية فشكراً جزيلاً لك أستاذ محمد فجر. تحياتي وتقديري.
الأديبة و الأخت الراقية ربيحة الرفاعي
شكرا من القلب لكرم الحضور و حسن الاستقبال و عمق القراءة
نورتني يا نقية
الأخت الراقية و المبدعة نور السيد
شكرا من القلب لرقي حضورك و النور القادم معك
أهلا بك يا نقية الروح
الأديبة الراقية كاملة بدرانة
قراءة راقية و كلام سليم تماما
لا معنى للتراب دون أبنائه لكننا من التراب و نحن و هو نشكل الوطن
و سنبقى
نورتني يا مبدعة
تصحيح فقط للرد قبل الماضي
و هو الأخت المبدعة نور المصري و ليس نور السيد
فعذرا عن الخطا