صٌوره غَير نَمطيه
الخٌيول لا تنسحَب .. رقيق هذّا الجٌموح
قَبل إغتيالها
تثأرْ ..
وَ تَرتدي بِزة البَرد و الحَر
لا تنتهي قَبل أن تٌفرغ " المَني"
في أجَواء أكثر رَهبه
و في الصَهيل ذّوات تَلتقي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صٌوره غَير نَمطيه
الخٌيول لا تنسحَب .. رقيق هذّا الجٌموح
قَبل إغتيالها
تثأرْ ..
وَ تَرتدي بِزة البَرد و الحَر
لا تنتهي قَبل أن تٌفرغ " المَني"
في أجَواء أكثر رَهبه
و في الصَهيل ذّوات تَلتقي
ليحترق هذا الَكون إن لم يَعد .. كعادته
يٌلقي عليها الفَجر
و يٌمسي شَاعراً بها ..
أيَ عِشق لِلرواد
إنتظار في مٌحيطها , و إلتصاق
مَا بينْ " أردافها التي حَملت العٌشب الأول
وَ إحتضنت الثَكلى " بأدَب "
المنجنيق مٌتاحاً في العَولمه ..
و البقايا المٌتشرذّمه , مٌجرد مَاء آسَن سَقط
أيتٌها المَلاجئ
كَفاكِ .. خذّلان بَعد مَا أيقظ الرَاشدون
مٌراهقَة نَجماً وَحيداً
يٌغامر .. و يقامر
في ضياع و أكثر ..
مٌؤخرة الجَيش قَد كانت
وَهوت الزَهره ..
إبتلت بالأمَس بالدِماء
وَ تغنى بِها اللَحن الفقَيد
لا يزال أبَي ؟ يسأل
أتسَكننا العقَاربْ .. و السٌم يَكثرْ
فإسأل بٌني
كٌل أنبياء الأرضَ
عَن مَواعيد ( الخلاص )
أشٌعلت لافَافة التَبغ الغَير فَاخرْ
و قٌلت هذه يَا أبي " دٌنياهم الحقَيرة "
صَغيره جِداً و كَم تَكبر فقط في مسَارات ضَائعه
أما الخٌبز اليَابسْ .. لا يَنام
أمام مدفأه تتفاخرْ
و بعٌبوس وَجه الحَرام
هذّا مِن أطغاث أحَلامْ
القَيدٌ و الجَميلة و سٌور حطين
بينهما ألف ماده حِواريه
تستغيث ! الجَميلة
و يأتيها رَجل ذُو قامه ..
ليتوضأ أمامها في غِي و غٌرور
قَد أسَكنه " الضِيم "
و إنتهى قٌرب قَمح في تَلاوه للعبيد
أخذتم الحَرير مِن الشرنقه !؟
ذّاهبون هٌناك
لـ مناجم الفَحم حيثٌ ينتظر صَاحبْ الثَروه المَلكية ..
يٌخاطب جٌموع الجَوعى و النيام فَوق خٌشونة الصَيف
لا مياه تتقاطر ..
و لا عٌيون تأوي مَرارتهم البَائسه
فقط في لَوحه قَديمه
( رأيتها )
معذره يَا رفاقْ ..
أسَناني تؤلمني .. و تشتد وجعاً كمَا قَلبي الصَغيرْ ..
( سأمنح الوجَع الأول و الثاني ) .. قسطاً من الرَاحه المٌخبأه
في دَاستير هذا الحَرف
: كم هٌو جَميلاً رؤيتكم خلسةً و علناً لـ فضفضه ليليه
شٌكراً بحجم الكون .. رفاق
" سَـأعود لاحقاً ..
أمٌسيه مِن حٌب
غَسل أقَدامها المٌتشققه بالرَمل الحَارْ
ٌكنتُ بالجِوارْ ..
أحَملها لأول خَيمه
حيثُ صِراع الأنفاسْ المٌؤمنه