سلاماً

و ليس إلا الله ثم الذكرى !
سلامًا لجديلة وفاء و انعتاق خمائل البهاء
سلامًا يرفرف فوق هامة كل روح مُلهمة هدها طول الطريق و وحشته
سلامًا يضوع ياسمينًا و بسمات طفلة شامية تهمس للنجوم.
بوركت أستاذنا القدير وحرفك البراق.تحياتي كما يليق.

أختي النبيلة ، أديبتنا غصن
أسعد الله أوقاتك
ولكِ مني سلام يقطر بالشكر والإعجاب بك أديبة إذا قرأت وأديبة إذا كتبت
دمتِ بألف خير

أرواحنا المثخنة بجراح الفقد والغربة

أختي العزيزة ، الأستاذة فاتن
وكأنك الطبيبة المُعاينة المُعانية !!
طالماً توقفتُ أمام ردودكِ الرائعة ؛ فكرياً بعمقها الغائر ، و فيزيائياً ( باعتبار الشكل وتصاريف اللغة ) ههه
تقبلي شكري الجزيل على قراءتك وثنائك
دمت بألف خير
======
ملحوظة خطرت للتوّ : لأول مرة أنتبه إلى أن ( فاتن ) تخص المذكر ! أليس كذلك ؟ رغم أنه اسم لأنثى ولا يُسمى به المذكر !
لمَ لم يُسمّوها بـ ( فاتنة ) ؟!!

سلام غلفه الفقد شجنا وألبسه السهد من الليل لونا، فاحتوى روح التلقي ببهاء الحرف ومتقن القصف من ورق الجمال
مبدع كدأبك
لا حرمك البهاء
تحاياي

أختي العزيزة ، الفاضلة الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
توصيف من قارئة بينها وبين الحرف قصّة عشق قديمة ، وبينها وبين القلم علاقة النـَّفـَس بهوائه ..
لك شكري وتقديري
دمتِ بألف خير

يكون الرحيل أحيانا آخر وسيلة للتخلص من العذاب الذي يحزّ القلب
وتكون السلام بعده مليئة بالحب والأمنيات الطيبة وألم الفراق المتخفي وراء الكلمات المكابرة

نحن معك نقول سلام

سلام للشام وللأحبة في الشآم
سلام للياسمين والحارات والأزقة
سلام للباعة وأصواتهم والناس في غدواتهم وروحاتهم
سلام للقلوب التي تشتاقنا ونشتاقها

نصك أبكاني أخي



بوركت

وللاذقية وساحلها وكورنيشها .. وللأحبة عندها وللقبر وساكنه في جبلها
لابكيتِ إلا في فرح أختي النبيلة العزيزة الأديبة نداء
وعساه يكون فرحاً قريباً بإذن الله تعالى
أشكرك على مرورك المؤثّر
دمتِ بألف خير