يتحدث بالدين،ويتشدق بالإستقامة..
وعند أول (مكب) يرمي العباءة!
نغم عبد الرحمن
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
يتحدث بالدين،ويتشدق بالإستقامة..
وعند أول (مكب) يرمي العباءة!
نغم عبد الرحمن
ظاهرة منتشرة ، ليس في مجتمعاعتنا فقط ، وإن كانت أبشع في من يدعي الإيمان والالتزام ويعظ الناس وينسى نفسه .
قولك "يرم" ، لعلك أردت : يرمي ، إذ لا محل للجزم هنا .
أحسنت نغم عبد الرحمن
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بالفعل هي ظاهرة انتشرت كثيرا بالفترة الأخيرة! وهي قناع جديد يضاف إلى باقي الأقنعة،ولاعجب.
سرني تواجدك الجميل والبناء أستاذي الكريم
أما بالنسبة لكلمة يرمي حقا لامكان للجزم هنا،لكن اعتاد لساني ع التقطيع العروضي على مايبدو وحين حاولت إصلاحها وجدتك السباق في التنبيه
ولعلك تسرعت كذلك في كتابة مجتمعاتنا
لك مني كل الشكر والتقدير
دمت بخير وسلام
لأن الدين أصبح تقليداً، ومظهراً اجتماعياً !
دمت بألق
تحياتي ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
جميل جدا , أجزتِ وأجدتِ , للأسف أمثاله كُثُر في واقعنا
صورة صادمة لمن يتخذون الدين ستاراً لمنافعهم ..
أجدتِ أخت نغم .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قوله تعالى :( الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )[ الأعراف : ٥۱ ]
يتلبسوا بلباس الدين، ويتكلموا بإسمه متخذين منه وسيلة لتحقيق مآربهم
دون اعتقاد أو إيمان حقيقي.
ومضة أصابت في الصميم.
تحياتي وودي وتقديري.
يتحدث باسم الدين ويتلبس بزي الروحانيين
هذا أحد المتوشحين عباءة الإسلام والإسلام بريء منهم .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الأخت نغم عبد الرحمن الفاضلة:
هَذهِ أولُ قِراءةٍ لي لواحدةٍ من مشاركاتك.
أسَجِّلُ ملاحظاتي على النَّص.
يتحدَّثُ في الدين أبلغُ مِنْ يتحدَّثُ بالدين.
أمّا يتشَدَّقُ بالاستقامة، فهيَ في محلِّها.
و عندَ أوَّلِ مَكبٍّ، يرمي العباءة.
الجُملةُ في تَركيبِها ضمنَ السِّياق، تعني أنَّ الرَّجلَ كذّاب.
ربَّما كانَ هذا غرضُ الكاتب.
لكن لَو أبدلنا الكافَ بالطاءِ في كلمةِ مَكَب.
لَفَتَحَ النَّصُّ أمامَ القارئ أبواباً للتأويلِ لاَ حَصْرَ لها.
العنوانُ جاءَ وصْفاً للنَّصِّ، ولم يشارك في الحدث.
وتكرَّرَ في النَّصِّ، وهَذا ليسَ مستحَبّاً عندَ أهلِ القصَّةِ القصيرةِ جدّاً.
خاصَّةً وأنَّهُ جاءَ كلمةَ النهاية، وهذا ما قد يصيبُ النَّصَّ في مقتل.
لماذا ال ق.ق.ج في العنوان ونحن في قسم ال ق.ق.ج!.
النَّصُّ مكثَّفٌ يشِفُّ عن موهبة ، وترتيبُ العباراتِ ينُمُّ عن فَنٍّ وخبرة
أمّا الفكرةُ فتشيرُ إلى كاتِبَةٍ مثقَّفَةٍ واعيَّةٍ مؤمنة.
أشكرُها كُلَّ الشكر على هَذهِ القصيصةُ الجميلة.
وأتمَنَّى أن أقرأَ لها دائماً هنا.
صباحُ الخير.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة