الحربُ الإقتصادية أوشكت على النهاية ، ونحن في انتظار الحرب الكونية الثالثة ، والتي ستكون بأسلحة
الدمار الشامل ، قال هذه العبارة وهو متوازن الفكر متزن الفؤاد واثق البيان ، ليته يؤوب إلينا كي نحدثه بما
جال في الفؤاد من أحاسيس الشوق ومعاني الحنان.
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الحربُ الإقتصادية أوشكت على النهاية ، ونحن في انتظار الحرب الكونية الثالثة ، والتي ستكون بأسلحة
الدمار الشامل ، قال هذه العبارة وهو متوازن الفكر متزن الفؤاد واثق البيان ، ليته يؤوب إلينا كي نحدثه بما
جال في الفؤاد من أحاسيس الشوق ومعاني الحنان.
وفي ثقافة الصيام ( قال عليه الصلاة والسلام: رغم أنف عبد دخل عليه رمضان فلم يغفر له )
ذكره ابن خزيمة والطبراني وأبو يعلى وابن حبان والبيهقي ، وقال عنه الذهبي : إسناده صالح .
ومن ثقافة الصيام : لا تغفل عن الله ، في حركاتك وفي سكناتك ، في ليلك ونهارك ،
فهذه هي الحكمة من الصيام .
حُلُم
ما بين حِمص وبناتها ، وحلب وأكلاتها ، والشام ومياتها ، يدور الخيال منتظرًا تقاصر الزمان أو يُطوى
المكان ، عسى أن يؤوب ربيعُ اللقاء وزهو قلوب الأنقياء قائلا :
يا وردة الشام لا شيءٌ يليق بنا
إلا الوفاء ، وشِعرٌ دون تلوينِ
لا تقتلي وثبة النشوان سيّدتي
إنّي عشقتُ متاهي الحبّ ، دُلّيني
التعديل الأخير تم بواسطة رياض شلال المحمدي ; 10-06-2018 الساعة 12:55 PM
رؤية ورؤيا
... وعلى فسحة من سِنةٍ أو نوم ، جاءني " نوري المالكي " زائرا ، قلت له : متى
ستنتهي هذه المأساة ؟ قال : في أيلول ، ثم غاب عن ناظريّ ، فلستُ أدري هل يريد بكلامه
أيلول القادم أم الذي يليه ، أم أيلول الذي يسبق طلوع الشمس من مغربها! .
تحدثوا عن السعادة كثيرا ، فأجملوا وفصلوا ، إنما أسعد ساعة على
الإطلاق للمؤمن السويّ التقي النقيّ هي ساعة انتقاله من هنا إلى الدار الآخرة
والحياة الخالدة .
هل تعلم أيْ سَيّدي ، وأنتَ أنتَ الذي أرسى للمحبِّ المَقصَدَ الأسنى لبَوَاحِ الرُّوحِ ، شِعرًا طريفًا ، وَقَصًّا مُترفا ، ونثرًا مُقشَّبا ، وَبيانًا ساحرًا ، وحِكمةً بها يتنافسُ المُتنافسونَ ، أنَّني أشتاقُكَ في صَحوي وَفي سِنَتي ؟، أشتاقُ رياضَ مَعرفتِكَ وَمَا أهدَتْ من اللمَسَاتِ المُمْتعاتِ ؟،أشتاقُكَ بِسَمْتِك وَبَسْمَتِكَ بنُورِكَ وَنَوْرِكَ ؟، بِوِرْدِكَ وَوَرْدِكَ؟ ، فاجعَلْ لنا من رَفارفِ جِناسِكَ صَرْحًا تأوي إليهِ حِكاياتُ الباذلينَ لا ( حكايا ) النَائين ، وابعثْ لنا من طِباقِك أطباقًا من اللؤلؤِ والمَرجانِ وَإكسيرِ الوجدانِ ، يَلذُ رَحيقُهُ ، وَتَندى شعائرُهُ ، وَتصفو مَواهبُهُ ، وَارسُمْ على الشُّغافِ وَالقَرائحِ ما قد رأيتَهُ قَبْلُ غداةَ تجاذبْنا مَروى رواياتِ الجِنانِ وَالجَنانِ ، فإذا الحدائقُ ذاتَ بهجةٍ تخلبُ نواظرَ الجَنَّانِ ، وإذا عيونُ الثقافةُ تهيبُ بكلِّ ذي لُبٍّ وَمَسعىً وَخِلالٍ ، أنِ انتَهضْ فقد لاحتْ نوادرُ الإيمانِ وَلطائفُ العِرفانِ وَكتائبُ الإحسانِ ...