سجلِ هنا حزني...... ألمي

عشقتكِ بكل طاقتي كحبي لوطني

زرعتكِ درة.... ببساتينَ روحي

رسمتكِ هنا، على شفتي ..على مقلي

لامستُ يدكِ الحنونة.... عجباً!!
الخيانةُ تسري
سجلِ هنا حزني..... ألمي
واكتبِ للتاريخ حِرقتي في زمني

هكذا حبي الصادق الصدوق في كتبي
:
:
رحلت تلكَ الثعابين ونكأة.. جرحي

فاكتبِ ودوني قولي .....

لمِلمِ حروفكِ الصغرى... منها والكبرى

وأرسمِ على شمسكِ أنا عاشقٌ ذهبي

هبطتِ عشيقتي إلى بلاد تسكُن تحت نعلي

هنيئا لكِ بنعلي ...

فلَم يبقَ شيءبالقلب... عشقاً لكِ

يا عشيقةَ الحب... المتفاني ..


أنظرِ إلى عيّني، هنا.. واستمعِ قولي
نظفِ فؤادكِ وانظرِ لشمسي ...قمري
الحب تجرع كوؤساً للشفاهِ.. عليهِ رثائي

لا تدخلِ محراب غيركِ لأنه... نعشي

الرائع الهندي..
انبعاث الصور في مخيلة المرء وهو يقرا هذا النص..
تجعله يعيشها حرفا حرفا..

صور السمو في العطاء..الحب...
ومن ثم تحول سريع...سريان غريب ..
متطفل للخيانة...
نص رائع ...
ومما اضاف لروعتها روعة انها ذات جرس لفظي بديع..
وتناغم جميل..
وكلها اجتمعت هنا لتقدم لنا نصا رائعا.
محبتي وتقديري
جوتيار

هبطتِ عشيقتي إلى بلاد تسكُن تحت نعلي

هنيئا لكِ بنعلي ...

لا اعرف أأصفق لك على حرفك
أم ارثيك لحزنك ..؟؟
حزينة أنا على مشاعر تهلهل وتلقى في سلة مهملات للمشاعر
لكن عندي لك نصيحة قلها :
كن هنا أو حتى تبتعد
لن تبكي سمائي
أو حتى ترتعد

حمزة
حروفك القاسية تنز ألما
لكنه إبداع برغم الجرح
وكأنه نزف لا مداد
دمت مبدعا

نص جميل ومعبر ..
كيف يصبح الحب والخيانة وجهان لعملة واحدة ..
تحيتي وتقديري
عشتار

اخي حمزة رغم قبح الغدر في نصك نجد الجمال ينبع من الحب القادم
من اقاصي العصور الذهبية ونجد جمال الكلمات
اسجل اعجابي بنصك
ضحى

و ها أنا أقرأ شموخ أخر لأخي الرائع حمزة محمد الهندي ..

الغدر .. و آه من الغدر .. و ليتني أستطيع طعنه ...

ليته إنسان لاستوحشت بوجهه و ذبحته و حرقته و محيت أثره عن الوجود

سأترك براءتي و طيبتي أمامه ..

و أتجرد من كل مشاعري ...

لأحمي مشاعر صادقة ...

لأبعد دموع الألم عن العيون المخلصة ...

أخي دوما تستوقفني كلماتك المواجهة

كن دوما قويا و لا تهتم بالصغائر ...

تقبل فائق احترامي و تقديري .. و إعجابي بنصك..

كانت ترتجف قبل أن تحتويها أضلعي
تلفحها رياح الوحدة والضياع
ولما سرى الدفىء في جسدها
لدغتني بمكرها وغدرها

الغدر لا يرفع ، بل يسقط
وهنا كانت عند نعلك
تنتحب لتعفوا عن غدرها
ولكن هل يلدغ عاشق من غادرة مرتين ؟؟
نص يحمل ألألم والكبرياء ..

حمزة الهندي
كانت لهجتك قاسية ، ولكن ربما هي تستحق .

لك التحية والمودة .

الرائع الهندي..
انبعاث الصور في مخيلة المرء وهو يقرا هذا النص..
تجعله يعيشها حرفا حرفا..
صور السمو في العطاء..الحب...
ومن ثم تحول سريع...سريان غريب ..
متطفل للخيانة...
نص رائع ...
ومما اضاف لروعتها روعة انها ذات جرس لفظي بديع..
وتناغم جميل..
وكلها اجتمعت هنا لتقدم لنا نصا رائعا.
محبتي وتقديري
جوتيار

الحبيب/ جوتيار..

ربما هو الخذلان ... بالعشق أرجو أن لا ينهشني كفريسة هالكة

... إنها أرض ليس لها حدود ولا منطق متجرد من كل شيء
يسعدني جوتيار أنكَ متواجد معي فهنيئا لي بك

كن بخير أيها الرائع

حمزة

حمزة بشوق قرات نصك الرائع
ارجو لك دوما مزيدا من التالق والتميز والتوفيق

الفاضل محمد الهندي

هي روعة الكلم حين يترجم إحساس بهذه القسوة..
إلى مفردات بهذا العمق والجدية...

تحياتي لك

كن بخير