وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وما زالت الدمعة تُحاكي ذاتها !
جميل ما كتبت أختي الكريمة كم تمنيت عليك ان تعطي القصيدة مزيدا من الألق باختيار معان أعمق ووصف أجمل .
دمت بود
نص ذو إيقاع آسر شجى المعاني والصور والإيقاع ..دام الإبداع والتألق..أزكى تحياتي
لم يكن ربيعا وإنما خريفا قاسيا داميا بالنيران يضطرب
رسمت لوحات معبرة بنبض شعري وطني
بوح دامع بإيقاع جميل وإحساس نبيل.
مدهشة أنت وشعرك.. جمال وإبداع.
قصيدة جميلة
دام ألق حرفك
مودتي وتقديري
نصّ جميل شاعرتنا..تقديري ومودتي /
وتبقى قضايا الأمّة تستزف الأقلام..
وذلك أدنى ما يجب..
وأستسمحك للإشارة لموضعين - كما بدا لي - يحتاجان تعديلا
...
ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ //0/0/0 - ///0//0
نلاحظ بأن الوزن اِختلّ في صدر هذا البيت، لأنّ العروض جاءت بصورة [مُتفاعِلُنْ]، وهي ليست من الوافر
والحل يكمن في تغيير تشكيل الكلمة [مُخَضَّرٍ] إلى [مُخْضَرٍّ]
...
نزيفٌ غائرُ النّصْلِ //0/0/0 - //0/0/
العروض في هذا الصدر جاءت بصورة [مُفاعَلْتُ] لأن الإشباع لا يجوز في العروض - كما يرى علماء العروض عامة - لنعتبرها [مفاعلْتُنْ] بخلاف ما كان في البيت الأول بمسوّغ التصريع، وهذه الصورة هي تفعيلة دخلها زحاف النّقص (تسكين الخامس المتحرك وحذف السابع الساكن) وهي جائزة في حشو البيت فقط.
والرأي لكم أ. لبنى .. /
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..