لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم يُحاولْ مرة واحدة أن يستعير عدسة الآخر التي تُظهر الأشياء بعمق ، اكتفى بعدسة البقاء ، لأنّ عدسة الانطلاق تكلف العادة والضمير .
قد يتطور ليمتلك عدسة الاخر
ما دام قد امتنع ورغب عن العدسة الثالثة
مودتي
تذكرت الحكمة الشهيرة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه " رحم الله امرئاً أهدى إليّ عيوبي "..
عدسة الآخر تكشف الأخطاء والتغاضي عنها يورث الكبر والخمول ..
ومضة جميلة أديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نصّ ناقد هادف، وعرض للفكرة جميل !
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص رائع ..
تحية وتقدير
بوركت أديبنا العزيز .