ما كان اسمك ؟!

مشهد جميل ..
كل ما يحتاجه الشعب هو أن يفكر ...
شكرا على هذه الصورة التي جسدت برغم قصرها الكثير من تفاصيل واقعنا..
ودي

د مختار محرم المبدع الفاضل الكريم
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
يشرفني اخي المرور الجميل ا لطيب على عملي المتواضع السريع
ونعم كان المشهد العام من سنين يقول ان شيئ ما في رحم المستقبل قادم بقوة
ولكن الظالمين لا يفقهون ولا يعلمون او يتعظون بغيرهم ولا انفسهم حتى
تحياتي وتقديري لمرورك الكريم اخي ودمت مبدعا وصولا

الاستاذ الطنطاوي الحسيني

حين قراتها راجعت تاريخ كتابتها وفاجئي ذلك
كل ما سأقوله سلمت بهذه النظرة الثاقبة

تقديري الكبير

عزيزى طنطاوى . . من يوم 17 سبتمبر2009 وأنت تتوقع وتقرأ الصورة بإمعان لتتحقق توقعاتك فى 2011 مع الفارق طبعاً فى التشبيه ..ترى ماذا تخبىء ذاكرة هذه الواحة من روائع ؟؟

اخي الفاضل الكريم عبدالغني خلف الله الأديب الاصيل
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
اشكرك اخي لمرورك الكريم النبيل وهذا التعليق الذكي الواعي
نعم اخي وهناك من يستشعر امر الامة قبل ذلك بكثير
تحياتي وشكري
ودعائي لامتي بالنصر المبين على اعدائها جميعا امين

مبهر أيها الطنطاوي الجميل
كيف رسمت ملامح الحدث منذ ذلك الحين، ولم تتمكن أجهزة استخبارات العالم من توقعه
مع أن حمارك أسلم بنفسه القياد لراكبه مقابل أن يطعمه ويرعاه، ولو فعل لأكتفى ربما وهدأ
أما مركوب قادة اليوم الذي ينتفض مسقطا عن أكتافه عتاولةً طواغيت فلم يسلم القياد بنفسه ولا كان موجودا يوم أسلمه أسلافه

نص جميل يحاكي بروعة أحداث اللحظة

دمت مبدعا

الاستاذ الطنطاوي الحسيني

حين قراتها راجعت تاريخ كتابتها وفاجئي ذلك
كل ما سأقوله سلمت بهذه النظرة الثاقبة

تقديري الكبير

اختي الفاضلة أماني عواد
سلام عليك أبدا
شرفتيني اختاه
ولا ندعي المعرفة ولكنها جاءت هكذا اي بالصدفة
ولكن بها استشعار حال الأمة على اغلب تقدير
تقديري وشكري لمرورك الكريم

رسمت الحدث قبل وقوعه وكأنك كنت تقرأ التاريخ
واليوم بل ومن قبل تتحقق الرؤيا وتصيب النظرة
دمت ببهاء وألق
تحاياي

مبهر أيها الطنطاوي الجميل
كيف رسمت ملامح الحدث منذ ذلك الحين، ولم تتمكن أجهزة استخبارات العالم من توقعه
مع أن حمارك أسلم بنفسه القياد لراكبه مقابل أن يطعمه ويرعاه، ولو فعل لأكتفى ربما وهدأ
أما مركوب قادة اليوم الذي ينتفض مسقطا عن أكتافه عتاولةً طواغيت فلم يسلم القياد بنفسه ولا كان موجودا يوم أسلمه أسلافه

نص جميل يحاكي بروعة أحداث اللحظة

دمت مبدعا

الفاضلة الكريمة أم ثائر
اعتذاراتي سيدتي
لم الحظ لعلي كثرة الاعمال وهذا عيب في
او لعلي وجدت اسمي اخر شيئ عليها فظننت اني رددت على الجميع
نعم اختاه هو ما قلت لم يسلم شعبنا القياد
ولكن اراه ارتضى هذا القياد زمنا و لكن الحمد لله الذي ظهرت فطرته السليمة للوجود مرة اخرى
فالامة الان تسترد صحتها وعافيتها وكرامتها
اللهم نصرك لاخواننا في سوريا
شكري وتقديري ام ثائر

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا وشاعرنا واديبنا الفاضل

قصة تنبأت بحدث واليوم صار حقيقه

فلقد ثار الحمار علي راكبه مع الفارق في التشبيه طبعا

رائع ما قرأته هنا وسعدت بتواجدي بين كلماتك

تقبل مروري وتحيتي

رسمت الحدث قبل وقوعه وكأنك كنت تقرأ التاريخ
واليوم بل ومن قبل تتحقق الرؤيا وتصيب النظرة
دمت ببهاء وألق
تحاياي

الفاضلة الكريمة الاديبة آمال المصري
سلام عليك ابدا
مرورك اختاه يحدث نوع من المصداقية للعمل
اشكرك على التعمق في القراءة والرؤيا التحليلية الجميلة
و الحمد لله ان حدث ما استشرفناه نحن وإخوان كثر لنا فالشاعر مع الفرق المعنوي نبي عصره او متنبئ عصره
تحياتي وتقديري وشكري

شككككككككرا

ايها المبدع
والله لقد جعلتني اضحك لمدة طويلة على هذه القفلة الأكثر من رائعة
رمزية ..وويكفي اننا لم نصلها الا مع آخر حرف
لمك التحايا