ألا ليت الشباب يعود يوما

فلي قلبٌ تعلّلهُ الأماني..........ويُحْرقُهُ إذا حَنَّ اللهيبُ
فذكراكِ التي قد عِشْتُ فيها.....لها في كلِّ جارحةٍ دَبيبُ
وأبْدلَتُ المشيبَ لكمْ شباباً.......فقلبي لا يرافقُهُ المشيبُ
لكم في قلبي الولهان عينٌ........علينا لوْ نََسَيْناكم رقيبُ

نسأل الله أن لا يفارق الشبابُ قلبك أخي الكريم
وأن يجعله دائما قويا

ترى قلبا مواجـعـُهُ تشـظـّتْ .......وضاقَ بحـَمْـلـِها الصدرُ الرحيبُ
إذا كانـتْ رُدودُكـمُ قـصـيداً ....... فواحتـُكمْ غـَدَتْ مـغـنىً يـَطـيـبُ
فما أحلى الإقامة َفي بلادٍ ....... يكونُ عزيز َها الضيفُ الغريبُ
ويـُسْقى في ديــارِكمُ لذيذاً ........منَ الأشـعارِ تــُنشدُها القــلوب
فواحتـُنا إذنْ جناتُ شعر ٍ ........ ويـُورقُ عـندَها القلبُ الجديبُ

أعجبني ردك هنا أيضا فهذا في نظري من أجمل ما قيل في الواحة.
ولكن اسمح لي : فقولك واحتكم الأولى فهمناها وقبلناها.
أما الثانية فنعاتبك عليها لأنك صرتَ واحدا منا.
وقد سمحتُ لنفسي ، واستبدلتها بـ : واحتنا

	فما أحلى الإقامة َفي بلادٍ يكونُ عزيز َها الضيفُ الغريبُ

هذا البيت بقصيدة..لا فض فوك
مودتي وتقديري

آسف فخاصية التنسيق لا تعمل عندي بشكل جيد

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الأخ العزيز زكريا زكريا

أسعدني مرورك وزادني فرحا وعساك تدندن بها عندما يهرب منك الغراب

ويبقى قلبك سابحا في بحور الشباب

أخوك ورفيق دربك الأدبي

عبد الرسول معله

قصيدة جميلة جميلة
ذات معان سامية
أعجبتني كثيرا
ليت أحد المشرفين يقوم بتنسيقها
شكرا لك أستاذي
تحيتي
أميرة عمارة

الأخت العزيزة أميرة عمارة
مرورك عليهازادها بهاء وجمالا حفظك الله من كل سوء
وتأكدي أنني لن أنسى الجميل الذي طوقني به الأخ
الشاعر يحيى سليمان الذي ألبس عروستي بدلة
زفاف جميلة
أخوك ورفيق دربك الأدبي
عبد الرسول معله

لافضَّ فوك أخي الشاعر عبد الرسول معلة
حرف بهي
تحياتي

العزيز محمود فرحان حمادي
سلمت وسلم بنانك فقد أفرحني مرورك فتقبل
شكري وجزيل امتناني
أخوك
عبد الرسول معله

فلي قلبٌ تعلّلهُ الأماني ويُحْرقُهُ إذا حَنَّ اللهيبُ فذكراكِ التي قد عِشْتُ فيها لها في كلِّ جارحةٍ دَبيبُ

شعرتَ فأشعرت والله
تحيتي لك

الأستاذ حازم محمد البحيصي
عندكم منابع الشعر وسمفونيات عزفه وما نحن إلا
سواق ٍ صغيرة تستعير منكم النمير العذب
شكرا لمرورك وإطرائك ودمت أخاً عزيزاً


أخوك ورفيق دربك الأدبي
عبد الرسول معله

إذا كانـتْ رُدودُكـمُ قـصـيداً فواحتـُكمْ غـَدَتْ مـغـنىً يـَطـيـبُ فما أحلى الإقامة َفي بلادٍ يكونُ عزيز َها الضيفُ الغريبُ ويـُسْقى في ديــارِكمُ لذيذاً منَ الأشـعارِ تــُنشدُها القــلوب فواحتـُكمْ إذنْ جناتُ شعر ٍ ويـُورقُ عـندَها القلبُ الجديبُ

نعم القرائح سيدي الفاضل
نعم المعاني
محبتي

أحقاً أنَّ موعدَنا قريبُ ؟ وهذا العيدَ تجْتمعُ القلوب أمنّي النفسَ يا أملي بلقيا وجَلْساتٍ إذا ذكِرَتْ تطيبُ فلي قلبٌ تعلّلهُ الأماني ويُحْرقُهُ إذا حَنَّ اللهيبُ فذكراكِ التي قد عِشْتُ فيها لها في كلِّ جارحةٍ دَبيبُ وأبْدلَتُ المشيبَ لكمْ شباباً فقلبي لا يرافقُهُ المشيبُ لكم في قلبي الولهان عينٌ علينا لوْ نََسَيْناكم رقيبُ روى واخْضرَّ عودي بعد موتٍ وعادَ كأنَّهُ غصْنٌ رطيبُ فتحْتَ جوانحي شوقٌ جديدٌ وبينَ أضالُعي نَبَضٌ غريبُ وخُيِّط َفي مجالسِكُمْ لساني وعيْني عند رؤيتِكمْ تجيبُ تلومُ لأنَّني طاوعْتُ قلبي؟ وأمري بين خِلاني مريبُ وما أسطيعُ صدَّ القلبِ عنهم ستثقلُ كاهلي عندي الذنوبُ تعيرني المشيبَ وفي ضلوعي فؤادٌ لا تروّضُهُ الخطوبُ ويأنفُ أنْ يظلَّ بلا غرام فتلكَ بشرْعِهِ أبداً عُيوبُ ترفُّ جناحُهُ حيناً وحيناً ينام على اللظى لا يَسْتجيبُ يدغدغني إذا ما رفَّ جفني لفاتنَ وهو نشْوانٌ وَثوبُ ويصْرَخُ غاضباً فيغيب عقلي وأبقى هادئاً وهو الغضوب يُجاذبُني حواراً فلْسفيّاً ويعجَزُ أن يحاورُهُ اللبيب أبالشيبِ انهزمتَ ؟وبي جماح يضيقُ بحمْلِهِ الصدْرُ الرحيبُ فما أذنبْتَ في أمْرٍ مُريبٍ ولا ضاعَتْ على العفِّ الدروبُ تمتّعْ في المشيبِ ولو قليلاً ودعْ عنك الهمومَ إذا تنوبُ وكنْ رجلاً لياليهِ تولّتْ وأشرقَ بعدها الصبحُ الطروب ولا تسْتقْبل ِالموتَ المُخبَّى ذليلاً خانعاً يحدوك حوبُ فخذ من يومِكَ الآتي نصيباً فأنتَ لهذهِ الدنيا حبيبُ ولا تجعلْ مسيرََكَ في دروب يكون سقوطَكَ الموتُ القريبُ فدعْني ابتغِ الأفراحَ إنّي أرى الدنيا بها شَرٌّ وطِيبُ فخُذ ْ من طيبها ما حلَّ واترُكْ مباذلَها فذا عَيْشٌ قشيب وقلْ للائمينَ وهمْ كثيرٌ تخلّوا عن كبائِرِكمْ وتوبوا

الأخ العزيز يحيى سليمان


لا أدري كيف أعبر عن شكري وامتناني لك ولا أملك إلا
هذه النفثة التي خرجت من قلبي تعبيرا عن إعجابي بك
وبذوقك العالي في اختيار ألوانك الآن وحروفك من قبل وإني
وإن كنت أراها قليلة بحقك ولكن ما حيلة المضطر إلا إرسالها


أيا يحيى لقد أثلجـْتَ صدري
وأبـعـدْت القـذى عن ناظـريا
ألا سـلـِمَ الذي سمّـاك يـحيـى
وأورثـَك الـندى شـَهْمـاً أبيـّا
فلولا ذوقــُك السامي أُعيدتْ
فـتـاتي بـيـن أسْمــالٍ إلـيـّا
رفعْتَ جمالها من قـَعْر ِبئْرٍ
وقد أسكنـْتـَها فوق الثـُريا
فكنْ سَنـَدي إذا غامت حروفي
وكـُنْ ذخري إذا ضاقت عليـّا
فشعرك في رياض القلب ينمو
وأودع في الثلاثة عبقريـّا


أخوك ورفيق دربك الأدبي
عبد الرسول معله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسقتها لك تقديرا لكم وللابداع اخي فتقبل
قصيد من جمال
وقصد رائع وحكيم
رصانة لفظ وجمال صورة
وان كنت احس ان القافية حزينة فكان لها غير تلك القافية
دمت بجمال ابداعك ورونقك بيننا اخي عبده المعلى

حميل وممتع وذكرنا بالشباب شكراتحياتي مع1رة وصل وقت صلاة المغرب

فلي قلبٌ تعلّلهُ الأماني..........ويُحْرقُهُ إذا حَنَّ اللهيبُ
فذكراكِ التي قد عِشْتُ فيها.....لها في كلِّ جارحةٍ دَبيبُ
وأبْدلَتُ المشيبَ لكمْ شباباً.......فقلبي لا يرافقُهُ المشيبُ
لكم في قلبي الولهان عينٌ........علينا لوْ نََسَيْناكم رقيبُ

نسأل الله أن لا يفارق الشبابُ قلبك أخي الكريم
وأن يجعله دائما قويا

أعجبني ردك هنا أيضا فهذا في نظري من أجمل ما قيل في الواحة.
ولكن اسمح لي : فقولك واحتكم الأولى فهمناها وقبلناها.
أما الثانية فنعاتبك عليها لأنك صرتَ واحدا منا.
وقد سمحتُ لنفسي ، واستبدلتها بـ : واحتنا

	فما أحلى الإقامة َفي بلادٍ يكونُ عزيز َها الضيفُ الغريبُ

هذا البيت بقصيدة..لا فض فوك
مودتي وتقديري

آسف فخاصية التنسيق لا تعمل عندي بشكل جيد

الأخ العزيز عماد أمين
وأنا أعجبني ردّك أيضا لأنك حين تقرأ النصوص تتمعّن فيها وتحاول بكل ما أوتيت من نباهة
وما تملكه من علم وملكة وموهبة أدبية أن تنبّه إلى الغبار العالق فيها أو إلى اللبنة التي تشين
منظر البناء في النص فتشير إليها، وأنا أتوقع أن تكون فارساً يصول ويجول في ساحات النقد
الأدبي ،فتسلح جيداً فإن ساحة النقد خالية وأساتذة النقد بلا نقد إلا الذين آمنوا بأن النقد علم
يجب أن يعطوه حقه وأما ساحتا الأدب ( الشعرية والنثرية) فما أكثر الفرسان فيهما وما أكثر
المتفرجين فاللاعبون بعضهم يحب الإطالة والآخر يتعثر في دروب العروض والثالث يسقط يوميا
في الجب النحوي واللغوي ، لقد قرأت لك الكثير من نصوصك وردودك كانت ردودك جميلة
وخصوصاً إشاراتك إلى مواطن الجمال والخلل فإنها تنمّ عن ذوق أدبي رفيع وأنا من اليوم أخوّلك
الغوص في نصوصي والبحث فيها لتدلـّني على ما تراه من خلل فيها وبذلك أكون سعيدا وشاكراً وقديماً
قالوا (( صديقك من قال أخطأت َ وعدوّك من قال أحسنت َ )) ولا تجاملْ في ردودك أحدا لأنك ترى ما لا يراه صاحب النص فهو يخوص تجربة ولادة متعسّرة فلا ينتبهُ إلى مواطن الخلل في وليده .
مشاكسة لأني صرت أمامك كالواعظ الثقيل
إني أظنـّك يا صديقي عاشقا
فعلى ردوك ظلّ عشْقك ناطقا
وقد اتخذ ّتَ من الطفولة رمزها
وحروفك السكرى طلعن شقائقا
ووهبت قلبك للغرام هدية
وإلى التي ملـّكتَ قلبَكَ وامقا
لا تندهشْ أنا من يدسّ عيونه
بين الحروف لكي تبوح حقائقا
يا بن الأمين وأنت طـبُّ نصوصنا
في كلِّ ردٍّ كنتَ فيهِ حاذقا
تتصيّدُ الأوشالَ بين نصوصنا
لتعودَ في صدر القلوب علائقا
////////////////////
الآن ابتسمْتَ ، هل توقعي في محله ؟ أخبرني
أخوك ورفيق دربك الأدبي
عبد الرسول معله