رسالةٌ .. منك وَإليك

الأستاذ الرائع محمد الحميري

سا كتب اعجابي وتقديري واحترامي لحرفك الجميل

جميلة هذه اللفته الاخويه المعبره من صيد الخواطر من شاعر أديب أريب

ما شاء الله ولا قوة الا بالله


تحياتي كما يجب
اخوك فؤاد الترك

محمد
حرفك اصاب كبد الحقيقة
شكرا لقلمك الحر
وتحية تليق بك

شكرًا شاعرتنا العزيزة ــ نهلة عبدالعزيز
لك كل الود والتقدير .

صديقي الجميل محمد حمود الحميري ، قصيدة ذات فكرة جميلة وفيها تشجيع على المشاركة والاستفادة


القصيدة جميلة ولكن كأني أرى الدكتور أحمد رامي قادما إليك ببعض ملاحظات ، أهما تجنب الوقوف على ما وجب مده ، مثل : ماتعْ ( ماتعا) ، شابعْ ( شابعا )


تحياتي لكم أيها الجميل الرائع وشكرا على هذا الشعر الماتع

شكرًا لملاحظك أخي الغالي الشاعر ـ عدنان الشبول .
تحياتي لك ولمعلمي الدكتور أحمد رامي .

ما أرقاك يا صديقنا العزيز !
شكرا لك كثيرا كثيرا .
أمّا الأبيات فقد قرأتُها وكأني أنا من كتبتُها ؛ لِما تدري .

الله الله يا محمد!

حقا إذا الشعر إن لم يهززك عند سماعه فليس حريا أن يقال له شعر ، وأنت هنا هززتني طربا وإعجابا بشعرك رغم بعض ما شابه من هنات ، ولكنه حمل رسالة كبيرة نبيلة استوقفتني طويلا بإعجاب وموافقة ، وحملت الحكمة الراقية الواعية بشكل يمدح بل ويحمد ، وحملت أداء شعريا ملفتا في أسلوبه وسبكه ومتانة تركيبه.

من أجل هذا كله ورغم تلك الهنات القليلة فإني أجده رسالة يجب أن يسمعها الجميع ويتعلم منها كل كريم كيف يكون الالتزام والحس بالمسؤولية فإني أثني على هذا النص وأكرمه وصاحبه بالثبيت.

للتثبيت تكريما!

ودام ألقك ورقي خلقك ودام كرم الكرام!

تقديري

الاخ الكريم محمد محمود الحميري
شكراً لك على هذه الابيات الجميله وأكرم بها من رساله
دام حرفك في تألق

تحياتي

إنها رسالة وأي رسالة..
أبدعتَ أيها الشاعر القدير..
تقبل إعجابي الكبير بشعرك أستاذ محمد...
مودتي الخالصة

رسالة قوية هادفة
من كريم أصيل ونبيل كما هو عهدنا معه دوما
أستاذي الفاضل محمد حمود الحميري
تقبل شكري على هذه القصيدة الراقية
وتقديري الدائم

شكرالك ايها الحبيب على هذه اللفتة الرسالة التي اجدها اصابت عين الحقيقة
نعم هناك من ادمنت مشاركتهم نصوصهم ولم ارهم ولو مرة واحدة عندي
قررت ان لا اشاركهم حتى لو كانوا من الكبار
مودتي

بارك الله فيمن ثبتها ورفعها
فهي رفعة للحكمة والبديع و الشعر
رائع اخي محمد الحميري الشارع البارع
دمت مبدعا رائعا
ودامت الحكمة تقطر شهدا وشعرا في لسانك وبنانك