خمس قصائد قصيرة

بارك فيك الله اخي في الله
الشاعر الكبير السامق عبد القادر رابحي
ونفع بك الاسلام والمسلمين
لك مني عاطر التحية والتقدير واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

شجر


شَجَرٌ فِي العُرُوقِ العَمِيقَهْ
شَجَرٌ فِي المَسَاءِ الحَزِينِ
وَ فِي كَرْبَلاَءِ الطَّرِيقَهْ
شَجَرٌ فِي شُقُوقِ الجِدَارِ
وَ فِي رَدَهَاتِ النَّهَارِ
وَ فِي لَيْلَكِ الجُرْحِ
تَلْهُو بِهِ
ثُمَّ يَلْهُو بِهَا
ثُمَّ يَنْتَابُ أَحْلاَهُمَا مَا يَشُوبُ الحَقِيقَهْ..

سيدي رائع بجمال المعاني
مبدع بروح الصورة
بهي ببهاء الألوان المتعانقة
كأنا نركب موجاً من حنان
نطير بمعانيك وصورك إلى عالمك الحالم الخلاب
ثم نفترش الذوق والمعنى بروضك الفياح
بعبق البهاء ولغة الشجن ولحن التفرد
أقول بالمحبة والمودة هنيئاً لنا بوجودي بينكم

أمتعتنا
دام خاطرك متفردا نقيا

تلميذك أبو عباد

لله درك أستاذ عبدالقادر .. لله درك ..

أمتعتني جدا بلغتك الكثيفة ومعانيها الجميلة ..


رائع بحق ...

صاحبة الحروف الأربعة

شارعنا المتجدد المتفرد الأستاذ عبد القادر رابحي
تحية عاطرة زاهرة لهذه الإطلالات الشاعرة الساحرة المشحونة بوهج الشعر والرؤيا ، والمسكونة بهواجس الحزن والغربة والوحدة ، والمعجونة بلغة الجرح والبوح والألم والأمل

للتثبيت حبا وتقديرا وإعجابا
ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
محبك: مصطفى

شاعرنا القدير..
و أستاذنا الفاضل
الدكتور مصطفى عراقي..

أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الطيبة..
أعتز برأيك أيما اعتزاز..
و لك موفور الخير و السعادة..

اخوك ..

عبد القادر..

حزن
كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟
وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا
وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟
كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ
فِي لَحْظَةٍ..
ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟
كَيْفَ تَقْتُلُهُ مَرّتَيْنْ..؟
قصيدتك المترامية تؤكد شيئا واحدا هو السهولة الممتنعة
ثم إن قصيتك حيّة وحقيقية تناور هنا وهناك لتأخذ منّا اعترافا بجمالها الطبيعي ..
يا عبد القادر أنت ضمن جماعة حيَّة ٍ تريد أن تعيد للشعر بهاءه وتخلصه من هلوساته التي ملأت الدنيا
أنت تسجل هنا حركية عاطفية جاءت من زخم السنين بلطف وتأخذ بيدها نحو الإنسانية بنجاح تام .
إن خيامك الخمس حزن ، خفافيش ، بكاء ، وحدة ، شجر تؤكد سلامة المنهج في التعامل وجدانيا أنت
التسلسل عندك عجيب والوصول مضمون ونهايتك الربيعية تؤكد رغبتك في الحياة والجمال ، إن الشجر لغة الطبيعة الحي والذي يضمن جوا طاهرا ..
أحييك أيها الشاعر على سمو ّ عواطفك ونبالتك الشعرية و تواضعك الذي يملأاني حقا ..

الأخ الكريم مجدوب..


تحياتي الخالصة لك..

و أعتز برأيك أيما اعتزاز...

فأنت بهذه الكلمات ..


لم تترك ما أقول


دمت بوافر السعادة

عبد القادر

أخي عبد القادر حفظك الله
تشد خيط الحزن اللاهب من القلب إلى القلب.
ومن أمل الأخ إلى الألم الكامن في كفه
سلمت شاعرا ومبدعا

الأخ الكريم ...


الشاعر يوسف أحمد..


مرورك أسعدني..


و كلماتك المعبرةدخلت القلب

بدون استئذان..


تحياتي

و خالص مودتي لك

عبد القادر

مدهش نبض هذه القصائد
دمت بهذا التفرد أخي المكرم عبد القادر رابحي
أختك
بنت البحر

الأخت الكريمة ..

و الأديبة الشاعرة..

زاهية...

اسعدني مرورك..


و تعليقك الذي دخل قلبي


سلامي لك

و تحياتي..

عبد القادر رابحي

أخي عبد القادر
شكرا على هذا الجمال و التجديد
عهدتك كبيرا أخي
تقبل إعجابي
لا فض يراعك الجميل

الأخ الكريم

الشاعر غسان الرجراج


أشكرك على مرورك الكريم..

و على موقفك ..

و أعتز برأيك..

و بارك الله فيك..

و دمت و دام قلمك..


عبد القادر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الدين المعاملة"
يا أنت..
والله عجيب أمرك ..
تتبعت الكثير من ردودك هنا في الواحة ويبدو أنّ كل المواضيع هنا لم تعجبك..
وحتى إذا أردت الإنتقاد ـ وليس ما تقوم به من باب النقد في شيء ـ فعليك التزام الأدب..
ثمّ من أنت لتحكم على النص بهكذا طريقة ..
ومن أنت لتردّ بهكذا ردود..
وأنا شخصيا لا ابحث إلا عن أديب متأدّب ..
ثم ما الأدب إذا كان خاليا من الآداب..
وأذكر أنني قرأت لك نصا هنا في الشعر وكان نصك.....................؟؟
ولعل إطلالة قصيرة في ردودك تبيّن مدى قلة أدبك في الردّ على المشاركين..
المهم:
أطلب من إدارة الواحة أن تنظر في أمرك وتتخذ الإجراءات اللازمة..
وأتوجه بطلب خاص إلى د.سمير العمري أن يتصرّف معك كما يليق بحضرتك..
في الأخير:
هداك الله

الأخ الكريم ...

الشاعر محمد المين


تحياتي

و سلامي لك...

و اشكرك على مرورك


و على موقفك..


دمت

و دام إبداعك..


عبد القادر رابحي

الله عليك
!!!
أخى عبد القادر رابحى
بل هى خمس لؤلؤات من در الشعر الفريد
أبدعت وأمتعت يا أخى
خمس قصائد فتحت آفاقا للفكر والشعور
لك كل الود
ولقصيدك كل التقدير
وائل القويسنى

أخي الكريم :

وائل القويسني..

تحياتي


و سلامي لك..

شكرا على رأيك الذي أعتز به أيما اعتزاز..

لقد فتحت في قلبي أخماسا مضاعفة من الشوق إلى قراءة إبداعاتك..

دمت


مع خالص محبتي..

عبد القادر..