بوركت ايتها الكريمة
وهذا النسج الجميل وما حما من تصوير دال ومعان سامية
شكرا للجمال
مودتي
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
بوركت ايتها الكريمة
وهذا النسج الجميل وما حما من تصوير دال ومعان سامية
شكرا للجمال
مودتي
بالتأكيد أمر طبيعي ، بل أحتاج لهذا الأمر أكثر منك أيضا فأنت مبدع ومتمكّن من العروض ماشاءالله ، والملاحظات والقراءات النقدية هي تقوّم وتصحح ولاتُقلّل من قيمة النص الأدبي بل تُحسّن منه لتجعله أفضل
وعلى ذكر الأستاذ أحمد رامي الله يذكره بالخير ، فأظنّ أن له مكانة وتقدير كبيرين عند أغلب الأعضاء ، وكم استفدنا من نقده كثيرا ، على الرغم أني أهرب من بعض أسواطه ليس خوفا من الوقوع في الخطأ إنما استحياء من تكراره وخشية العقاب نتيجة الإهمال
اسعدني مروركم مرة أخرى ، احترامي
على امواج بحر الوافر وفّرت للريح ان تهبّ على اشرعتك بنسائم شعرية عذبة
شاعرتنا الرائعة الاستاذة براءة
دمت مع السعادة والجمال والكلمة المدهشة
احترامي يعبق بمودتي
سلمت يا براءة.. وعلت همتك.. فاللئام لا يقدرون على إطفاء الشموس..
شعر بهي.. وعاطفة مبهرة.. السمو في هتاف المجد..
دعائي وتقديري
أخوكم
فوزي الشلبي
أبيات جميلة تعكس الرقي والإباء والرغبة في العطاء بطموح واعتداد فلا فض فوك!
إن كان مقصدك ما أردت بشأن المنام فلعل الأفضل في هذه الحالة أن تكون للمنام بدل في المنام وهذا يزيل اللبس.
تقديري
بوركتِ شاعرتنا ولا فُضّ فوك..
أبيات موفقة ومموسقة بما يتناسب والغرض منها..
وذلك [التوثّب] إلى المجد .. حتّى في المنام ذكرني بما قرأته عن أبي مسلم الخراساني مؤسّس دولة بني العباس..
يُذكر أنّه كان لا يستطيع النوم .. وكانت أمّه تشفق عليه لما ترى من تقلّبه في فراشه ..
فسألته ذات مرّة: ما بك يا بُنيّ؟ فأجابها: هـمّـةٌ يا أمّاه؛ تُناطح الجبال..
...
وبخصوص بيت القفلة أو إسدال الستار- إن صحّ التعبير -:
وحين الصحوةُ الكبرى تجلّت
يُحرّق همّتي حقدُ اللئامِ
لم أشعر إلا وأنا أقرأ كلمة [يُحرّق] .. [يُحرّكُ] icon7.png
باعتبار أنّ اللئام من الناس و المثبّطين وسارقي الأحلام .. لا يزيدوننا إلا إصرارا ..
ثم انتبهت ..
فهل من تعليق ؟
كل التقدير والمودّة
/
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
يسرّني حضورك وإبداء رأيك والدنا الفاضل
أردتها في الأصل أن الشوق يلتهب عند المنام وقت النوم وحال الاضطجاع وليس حين الاستغراق في النوم
وحقيقة أتاني فضول لأسأل ..
ما الفرق إن كان في المنام أو للمنام ، على ماذا يدل حرف الجر (اللام) هنا ؟
شكرا لدفعك الدائم لابنائك
كل التقدير