.
كم مضى من عمر
ورعشات الفجر تئن شوقا
إلى مداد ....
يتقاطر منه عبير الورد
وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.
كم مضى من عمر
ورعشات الفجر تئن شوقا
إلى مداد ....
يتقاطر منه عبير الورد
.
بمخيلتي تحيا ..
بشذا أيامي الباقيات تتباركْ
وبدمعةٍ لا تفارقُ الهدبَ أعمِّدُ رحيلك
حين أرسل قبلات مدادي
مع حمامة يقف على جنحها الطهر
أكون قد محوت بوجودك
كل زمن غابر
وبدأت معك فصلا
من حب غارق
بنشوة الروح
أوقعتْـني بشغـفِ عِشقها
حين تمايلتْ بدلالٍ أمام أعينِ الصَباح
سمراءُ .. يخترقُها شّـعاعُ الأمــل
إنها قهوتي .. ارتشفتُـها
وهمسك المشتهى
حين يقـرعُ همسُـكَ أبـوابَ مخيّلـتي
أزدادُ شـوقـا .. ويتنــاثرُ الوردُ بـ دروبـي