بحسب ما قيل أو يُحكى عن العربِ
إن الشريف الذي يناى عن الريبِ
وسيرة المرء زاد يستضيء به
ويستعين به في حادث النُّوَبِ
وما الكرامة إلا نخوة ودم
فيكف أُسْدُ الشرى يرضون بالهربِ
يا ليتهم هربوا من ند مأسدة
لكن طاردهم جرو بلا ذَنَبِ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بحسب ما قيل أو يُحكى عن العربِ
إن الشريف الذي يناى عن الريبِ
وسيرة المرء زاد يستضيء به
ويستعين به في حادث النُّوَبِ
وما الكرامة إلا نخوة ودم
فيكف أُسْدُ الشرى يرضون بالهربِ
يا ليتهم هربوا من ند مأسدة
لكن طاردهم جرو بلا ذَنَبِ
طلقة اصابة مكنون الاكباد
مثل السهم الخارق والله
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
يا خالدا أسعدتني لما قرأت
وحين دشَّنتَ القصيدةْ
سأظل أذكر ردكم
حتى مشاركة جديدةْ
تلك طلقة اخري علت فوق القصيدة
يتبعها اعجب مكرر بنبذة عطرة مفيدة
خالد الهواري
ههههههههههه
جميل هذا الشعر القليل جدا رعاك الله أيها اليعربي
قذيفة والله أصابت هدفها بدقة
حُييت وهذا الجمال
تحيتى لك
ومضة شعرية مميزة حقا وتصويب في الصميم حقا.
أحسنت جدا وأنصحك بما يلي:
بحسب ما قيل أو يُحكى عن العربِ
إن الشريف الذي يناى عن الريبِ
حبذا الاهتمام برسم صحيح للهمزات فهنا مثلا مزة إن مفتوحة "أن" ، ويناى تحتاج للهمز "ينأى"
وسيرة المرء زاد يستضيء به
ويستعين به في حادث النُّوَبِ
ربما يكون أفضل لو قلت "كربة النوب" أو ما شابه لشدة تقارب معنى الحادثة بالنائبة.
يا ليتهم هربوا من ند مأسدة
لكن طاردهم جرو بلا ذَنَبِ
في العجز تركيب غير سوي بلكن المشددة متبوعة بفعل وأجد لو غيرته إلى مثل ما يلي:
لا أن يطاردهم جرو بلا ذنب
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أحسنتَ
تعجبني هذه الومضاتُ الجريئة ، و لها مشهدٌ قويّ و فكرة و قضيّة
دمت بخير و دمتَ مبدعا