إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
هي وجهة نظر تحترم
صباح الياسمين ومودتي
ندااء
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
وهل بعد الخنوع عتاب او نقاش
مودتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
استاذتنا...
الإستشهاد بايزنهاور وديجول فى غير محله تماما.. فكلاهما لم يأت للحكم على ظهر دبابة فوق الجماجم تسير.. وكلاهما تمرس فى دروب السياسة قبل أن يصبح رئيسا.. وكلاهما قاد فى بلاد تعرف الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان..
أما عبد الناصر ,, فلازالت أجيال متعاقبة تنبش فى نكساته وإنتكاساته ,, وأما بو مدين هو رجل ناضل الإستعمار وبنى نهضة ولم يقتل ويهلك الحرث والنسل..بو مدين لم يكن وحده بل كان عضو فى فريق ثورى وطنى حر تحرسه ملايين من شعب الجزائر , لم يكن كذابا ولا أفاقا ولا تاجر بالقطعة !
منذ مشاركتى الاولى فى هذا الركن الرائع لم أكتب تعقيباً مطولا كهذا ,, فشكراً لك!