بارك الله في مداد حرفك وفيض بوحك يا شاعرنا القدير
جزيت خيرا
خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
بارك الله في مداد حرفك وفيض بوحك يا شاعرنا القدير
جزيت خيرا
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
يعجز الحرف عن التّعبير حين تتراكم الآلام في الرّوح فيتشرّبها البوح
أبيات رغم قلّة عددها قالت الكثير ولخّصت الجراح والوجع
دمت مبدعا أستاذنا
أجدت وأحسنت بهذه الصرخة التي تعبّر عن حالنا ,
وصدقت بخاتمتها ففيها الدواء لكل داء.
ما تفضلت به عن ( طاوع ) وهو ما يسمى بالخرم والذي أجاوه العروضيون الأوائل بقطع رأس الوتد في ( فعولن )
لكن فقط كرأي شخصي أنا لا أتفق مع الخرم لأنه يغيّر من إيقاع التفعيلات ... ويبقى هذا رأيا شخصيا
عولن فعولن فعولن فعولن = مستفعلن فاعلن فاعلاتن أو مستفعلن فاعلاتن فعولن
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]أخي العزيز وأستاذي الفاضل عادل العاني
دعني أكون معك صادقًا في ردّي هذا
أول من تعلّمتُ منه زحاف الخرم هو أنت أستاذي الفاضل وكان ذلك عندما عملتٓ قراءة عروضية في قصيدتي رحماك ربّي
والذي أرجعت وزن قصيدتي رحماك ربّي إلى بحر المتقارب والتي وزنها كما تفضَّلت
مستفعلن فاعلاتن فعولن أو كما تفضَّلت مستفعلن فاعلن فاعلاتن
هنا أستاذي تقرّ أن هذا الوزن له إيقاع مختلف عن إيقاع بحر المتقارب
هل أعتبر ذلك تراجعًا منك في ردّ وزن قصيدتي رحماك ربّي إلى وزن المتقارب لاختلاف الإيقاع
إذا كان الجواب بنعم فأنا أمدّ يدي لك وأؤيدك في ذلك تمامًا أستاذي الفاضل
فالإيقاعان مختلفان ولم أعد أحبّذ استخدام الخرم والذي ذكرته أنا سهوًا بزحاف القطف وأقصد به زحاف الخرم كما تفضَّلت مشكورًا
أما بالنسبة للبيت فهو صحيح كما أكّد أخي وأستاذي الفاضل الدكتور عمر خلوف بدون استخدام الخرم ويسعدني أن أنقل رأيه إلى هنا في الواحة
أخي العزيز محمد سمير..
لقد خرج النص من يدك،
فاترك مسألة نقده لقارئيك
أما (القطف)، فيقع على (مفاعلتن) في عروض وضرب (الوافر، )فتصير إلى (فعولن).
وما تحدثتَ عنه في (المتقارب) نوع من (الخرم)، يسمى (الثلم)، وهو علة (تجري مجرى الزحاف)، ويعني سقوط المتحرك الأول من الوتد..
ولو كان الأمر كما تقول، لقلتُ لك أعد صياغة البيت مرة أخرى.. لأن الثلم في المتقارب والطويل قبيح قبيح، لم يعد من المستساغ اقترافه اليوم..
ولكن بيتك صحيح بلا خرم ولا قطف ولا ثلم.. حيث يمكن اعتبار البيت مدوراً، فتنقل النون من الشطر إلى الأول إلى العجز.. لتبقى عروض البيت محذوفة: (فعو).. وهي أكثر استعمالاً من الأصل فعولن في كل شعر المتقارب..
دمت ودام إبداعك الجميل.
انتهى ردّ أخي وأستاذي الفاضل الدكتور عمر خلوف
ولكم رأيكم الذي نحترمه ونجلّه فأنتم نبراس في العلم
لك خالص شكري وتقديري لردّكم الراقي الجميل المفيد
أكرمك الله وبارك فيك وجزاك كلّ خير
وتقبّل خالص تحيّتي وتقديري ومودّتي على الدوام
[/COLOR]
أحسنتَ أخي العزف على المتقارب
قصيدة نبيلة بمعانيها الجميلة
طاب لي المكوث هنا
دمت في حفظ الرحمن
احسنت اخى الشاعر القدير ..
وقد اتاك الله الحكمة الى جوار الابداع السلس السهل الممتنع
بارك الله لك وزادك من فيضه وكرمه
دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثوانى