الحبيب القريب د.جمال مرسي
سلمت للواحة والأمة
أقبل وجنتيك ببوح شعرٍ أزيد بقبلةٍ فوق الجبين فحرفك ياجميل يفوح طيباً ونبضك حسه ماء المزون وروحك يالآفاقٍ تراءت وشعرك صيغ بالدر الثمين
دمت بود والسلام
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الحبيب القريب د.جمال مرسي
سلمت للواحة والأمة
أقبل وجنتيك ببوح شعرٍ أزيد بقبلةٍ فوق الجبين فحرفك ياجميل يفوح طيباً ونبضك حسه ماء المزون وروحك يالآفاقٍ تراءت وشعرك صيغ بالدر الثمين
دمت بود والسلام
أقول ..
مثلك ومثل الشعر كمثل نسيم في حديقة .
لك كل الحب
أختي الكريمة زاهية
دائما ما تثرين قصائدي بعبير حرفك النديّ
و مهما أقدم لك أختاه فهو قليل في حقك فأنت تستحقين الخير كله
و كيف لا و أنت من القلائل الذين سخروا أقلامهم لقضايا أمتهم و دينهم
شكرا على أبياتك الجميلة التي هي مجاراة راقية من شاعرة تعرف معنى الكلمة
دمت بخير و سعادة
و لك ود أخيك
د. جمال
الأخ الحبيب د جمال ـ تحية
ـــــــــــــــــــــــــ ـ
أبا رامي وإن زلت شجوني بدرب الضيم فالمسرى عيوني وأعلو عبقرا ما تاه عني سهيل الفصح في نظم المتون وأنحو بالبيان جسور رأي على شعر يحوك رؤى القرون فلا أسلو غياب الوجد عني وإن ملك الخيال لهاة دوني كأن الحزن في كفي متاحا وبين أصابعي خيط الظنون
تحياتي ابا رامي
نعم وأنا أقول كم قال أستاذ محمد سمير السحار:
الشعر الجميل والدكتور جمال توأمان لا ينفصلان
فكيف لك أن تعتزل الشعر !!
تقبل خالص ‘حترامي وتقديري وألف باقة ورد
استاذي الحبيب د جمال .. دمت للشعر و الشعور الراقيين رائدا و قائدا ..
فأنتم سيدي للشعرِ روحٌ و شعركمُ الوصالُ بمجدِ دينِ شرُفتمْ في المواقفِ و المعاني و أطلقتمْ حروفاً من حنينِ و ما زلتمْ على الأخلاقِ تسعى لكمْ في الدّهرِ نفْحاتُ الأمينِ كرامٌ و الكرامُ لهمْ صدورٌ يجاوزُ رُحبها شأنَ الضنينِ ابا رامي و ما ألقي كلامي مجاملةً و لكنْ ذا يقيني فبارككم إلهي يا كريماً و باركَ شعركم أبدَ السّنينِ و دمتمْ للأحبّةِ غيمَ صفوٍ يجودُ بما سما في كلّ حينِ
محبتي ...