يا جنوني ويا سكوني بعثرت حضورك بوحشة الغياب فأخافتني الجراح ,,فكم من جرح رفرف وظل يحلق في عنفواني.. لم أتعود من قبل أن أزوّج الألم إلى الصمت في أعماقي المحمومة...سأخبئ ترانيمي وأعتقل حروفي حتى لا تتوهم أني بعدك أعزف فرحا.
جميل هذا البوح بهذا الحس الرقيق والانهمار العاطفي الراقي.