.
كم مضى من عمر
ورعشات الفجر تئن شوقا
إلى مداد ....
يتقاطر منه عبير الورد
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
.
كم مضى من عمر
ورعشات الفجر تئن شوقا
إلى مداد ....
يتقاطر منه عبير الورد
.
بمخيلتي تحيا ..
بشذا أيامي الباقيات تتباركْ
وبدمعةٍ لا تفارقُ الهدبَ أعمِّدُ رحيلك
حين أرسل قبلات مدادي
مع حمامة يقف على جنحها الطهر
أكون قد محوت بوجودك
كل زمن غابر
وبدأت معك فصلا
من حب غارق
بنشوة الروح
أوقعتْـني بشغـفِ عِشقها
حين تمايلتْ بدلالٍ أمام أعينِ الصَباح
سمراءُ .. يخترقُها شّـعاعُ الأمــل
إنها قهوتي .. ارتشفتُـها
وهمسك المشتهى
حين يقـرعُ همسُـكَ أبـوابَ مخيّلـتي
أزدادُ شـوقـا .. ويتنــاثرُ الوردُ بـ دروبـي