الاستاذ رياض المحمدي
الحنين (لحنين) كما الحنين لغربلة القلوب المؤمنة من غيرها
كما انتقاء الذهب من بين كل ما يلمع
نص جميل
دام نقاؤك
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الاستاذ رياض المحمدي
الحنين (لحنين) كما الحنين لغربلة القلوب المؤمنة من غيرها
كما انتقاء الذهب من بين كل ما يلمع
نص جميل
دام نقاؤك
وأنــا أحـتـســي لــبــن الراحــلــيــن
شــاخــصــا مـــلء الدروب ...
لبن معرفة مذاق خبرها نكرة!
في العادة إذا قراتُ ودهشت ملء جوف العقل أقول للنص:"تبا لك" هي تجيء مثلما ويحك من أين لك هذا.
هل يجوز لي قولها لقلمك اليوم..؟
قوافل زهر ،،
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هل تمنيتها بالفعل ايها الرياض ؟!
فما اعاقك لم يكن ليعيقك!!!
يكفي ارتفاع الامنية ان تكون حاضراً موصول الوجود.
ان صحّتْ قراءتي فقد اجبتني عن سؤال قديم جديد
طالما اعترتني حيرة اجابته
.
.
احابيل الليالي في مخاض
ومازلت اشكو وجع طول الانتظار
لأظفر بمولودها الباسم
ان شاء الله
تناثرتني نثريتك
فجمّعتني اجابتك
إيـــهٍ حُــنــيــن ...
إيــــــهٍ حُـــنـــيــن :
لا تــســـأل الخــبــز عــن فُــتات الــطـيّـبــيــن !
ســائــل الردى والنــشــامــى
وأحــابــيــل اللــيــالــي ...
والـمــصــيـر الـمـغـمض الــعـيـنـيـن
قبل الغروب ،،
السلام عليكم أخي العزيز رياض
ما قرأته هنا نثرا رائعا مغرقا بالخيال الخصب الندي
شكرا لك
ماسة
بين الحين و الحنين
يقبع وصلٌ لمفرداتِ المغيب
فتتواصل الآهاتُ في الإمعان
في تيهِ العابرين....
بين الحين و الحنين
تعلّقت في " الكاد " شرنقة
تحوّلت تلملم السّكون
في جعبة الصّباح ملعقة
ترتّل الأنين مطرقة
....
فتعبق السنون بالمساء
في كفّهِ نسرين...
.......
مااااااااااااا أبدع ما خططت أخي رياض..
أقف هنا طويلا.. و أرفع القبّعة
مساءاتُك ألق
كن بخير
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير