الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
3-وتحسبنا ظلالا إن ترانا . . .جثوما فوق أخشاب النعوش
4- نفتش في الملامح عن حبيب . . .وأعيننا مدماة الرموش
5-يطاردنا الرصاص بكل جو . . . ليهطل لحمنا فوق العروش
سلام الله عليك شاعرتنا وشكرا على محمول القصد والقصيد
سكبت بشامنا العبرات بلون الدماء قد مزجت وبانين الجرحى قد ملئت
قصف ودمار وموت يلاحق في كل مكان ليل نهار ...
نسال الله في هذا اليوم المبارك الاغر ان يطفئ جمرتنا ويذهب فتنتنا
ويدحر عدونا ويلمم شعبنا وشعب الاسلام في قاطبة الارض امين
ولك منى فائق الشكر والود والاحترام ...حيدرة ارض الجزائر
قصيدة تعرّي واقعنا العربي الذي يقتل الشام ويكثر صياح النخوة الكاذبة عليها
سيدتي الشاعرة الباهرة والناقدة المتميزة الاستاذة ثناء
يسعدني ان اراك هنا وان اقرأ لك هذا النص الذي ركبت فيه قافية صعبة القياد فقدتها بكل مهارة الى المعاني النبيلة التي طرزت بها هذا النص
طابت اوقاتك بالفرح والابداع والجمال وقلوبنا في كل دقيقة مع الشام الحبيبة
لك خالص الاحترام والمودة
يا إلهي !
هناك من لم أردّ عليه من الأساتذة الكرام الذين تداخلوا للمشاركة والتعقيب على هذه القصيدة ..!
كم أنا خجلى منكم أساتذتي الفضلاء ...!
أرجو أن تتقبّلوا مني ردّي ولو بعد سنتين ؛ فإني لم أقرأ مداخلاتكم العزيزة إلاّ الأن .
وقد كنت أستخدم الهاتف الجوال للاتصال، إبّان نشري لهذه القصيدة ، وقراءتي للمداخلات . وقد خذلني استخدامه .
فأرجوكم المعذرة