خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
أما نحن فليتك قربنا والحروف طيب لأهرقناه عليك إعجابا بحرفك.
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
شعر رائع ماتع سلس عذب
لله درك أخي الشاعر المبدع ماجد الملاذي ، فقد أسكرت الذائقة بجميل التصوير وسحر البيان .
تقديري الكبير وتحيتي
اكتفي بتعليق د مازن الرائع استاذي ماجد الملاذي
فإنْ هَفـوتُ يَموتُ البَــوحُ في شَفتي
ويَسْتـَحيــلُ هَبــاءً إنْ أُناغيهــا
قصيدة رائعة وهائية جميلة واعتذار شاعري..
تقديري ومودتي....
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
بارك الله بك وحمدا لله على السلامة أيها الأخ الحبيب وأهلا بعودتك الكريمة بعد غياب.
قصيدة جميلة ورقيقة فيها العديد من ملامح الجمال خصوصا في آخر النص أقتبس منها ما يلي:
هل أقتدي حسنَها لـَوماً وقد فتِنت
بها الجوارح واختالت بها تيها
و في الفؤاد تمَاهى السحرُ ملتحـِفاً
بالشـَّوقِ يرسـم ماباحت مآقيها
و جـُلتُ آنــَق أوقــاتي بصحبـَتِهـــا
وذقـْتُ أطيـَبَ خمـْرٍ مـِنْ دَواليها
هذا - لعمري- وَجْهي صاغرٌ أسَفاً
ياليـتَ قلبيَ في كأسٍ ، فأسقيها
لكن فيها ما استوقفني في عدة مواضع شابها هنات متفرقة لعل من أهمها:
فكـُــلُّ أحـْرُفـِــهِ تـَقـْتــاتُ من أسَـــفٍ
وتـَستـَحيــلُ عـُذوراً إنْ تـُلاقيها
هل عذور هنا جمع عذر فإن كان فعذر لا يجمع إلا على أعذار فيما أعرف.
ثم في قولك إن تلاقيها وما شابهه من مواضع ما أحبذ لو جزم وإن وجد بعض جواز لهذا عند بعض النحويين.
قالتً أمِنْ كبـَرٍ أخلـَفـْتُ موعَــدهــا
أم انـَّني لم يَعُــدْ لي مَطمَعٌ فيها
الكبر محركة الباء غير الكبر ساكنتها ولا أرى السياق إلا قصد الثانية.
ثم إنك كررت فيها كقافية وهذا أوقعك في عيب من عيوب القافية وهو الإيطاء.
واستـَحْلفتـْني بما قد كنت أرصِفُهُ
شَوقاً ، وأرصـُدُهُ سِحْـراً لأرقيها
هنا أيضا أحبذ أن تتجنب مثل هذا الموقف باستبدال بلام التعليل الفاء مثلا وإلا ألزمتك بنصب ياء الفعل وتختل حينها القافية.
أو يعلمُ الحبرُ والقرطاسُ من دلفتْ
تـُبـَادِعُ الـذ َّالَ في أحـْلى أغَانيها
استغربت هنا هذا الاشتقاق في تبادع فهل تفيدنا جزاك الله خيرا؟
أو تعلم الروحُ من يحتـَاب بسمتـَهـا
مُتـَوّجـاً ، عـافـَتِ الدَّنيا وما فيها
وهنا كذلك في يحتاب أهو اشتقاق من الحب أو من الحوب وهل ثمة توضيح كيف كان ذلك؟؟
أمخَرْتُ أوسعَ يمٍ في العيـونِ وبُحـْ
ـتُ أجملَ القولِ شِعرأ في قوافيها
التدوير أكثر ما يستثقل في البسيط والطويل.
فهـلْ تـُسامحـُني إن جئـْتُ معتـَذراً
وأستميحُ نـُبوعَ الشـَّهـْدِ مِن فيها
تنوين الفتح يكون على الحرف لا على الألف وفي معتذرا مثال على هذا وتكرر في عير موضع.
ثم إن تكرار "فيها" أربع مرات في نص ليس طويلا هو مما أنصح بتجنبه لتأثيره السلبي على الديباجة وعلى المتلقي.
تقديري
هذا - لعمري- وَجْهي صاغرٌ أسَفاً
ياليـتَ قلبيَ في كأسٍ ، فأسقيها
حروف عذبة رقيقة ..جميلة الشعر والشعور
ونص يغمره الجمال
لا فض فوك شاعرنا الكريم
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا