أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: و منْ بَعْدها …؟ (للنقد)

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 441
    المواضيع : 40
    الردود : 441
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي و منْ بَعْدها …؟ (للنقد)

    و منْ بَعْدها …؟



    منْ قال أنّ سليمى رحلتْ و أفل نجمها و توقف نبضها بالقلب...
    لعمري هي حديث الزمان و المكان ...
    مثَلها كمثل الريح لا نلمسها ولكن نشعر بها كلما هبّت نسائمها علينا.

    ( أبيات من قصيدة مطوّلة )







    سُليْمـى هلمّـي غـدا و اقْبِلـي نعيـد وصـالا الــى الأمـثـلِ
    نذكّـر بعْضًـا بعـهْـدٍ مـضـى وكيف التقينـا بـذا المنـزلِ
    فكنّـا كـمـنْ عــاد أحبـابـه نشـدّ الرحـال الـى المحـفـلِ
    وكــلاّ نـبــادل أفـراحـنـا و همًّـا نُواسـي بمـنْ ذا بُلـي
    و بعض الصبابـة تبلـي الفتـى وحيـن تصيـب ففـي مقـتـلِ
    / فيـوم رحلـتِ السمـا أخْيلـتْ
    و رحْلـكِ حطَّـتْ برَبْـعٍ لـهـا و باليـمّ رحْلـي أوِ المـوْحِـلِ
    شريـدُ الديـار أعُـدُّ الخـطـى لدهْرا مشيـتُ علـى الأرجـلِ !
    فأسمَـل ثوبـي و مـا همّـنـي و نـارٌ كوتنـي بهـا أصْطلـي
    وخلفيَ صحْبٌ سُدىً قـدْ دعـوْا و هلْ ردُّهُمْ من فتًى مُغْفَلِ ؟
    أكلِّـمُ نفسـي و مــا أخْـبَـلٌ أنا في الهـوى كالفتـى الأخْبَـلِ!
    / فحاججْتُـهـا كيفـمـا أقبـلـتْ
    فضاعتْ سُليمـى و هـلْ بَعدهـا يطيـب مقـامٌ و إنْ عُـدّ لــي؟!
    فقالـتْ : سألتـمْ و ربٌ قضـى و فِعـلُ الإلـهِ فــلا يُـسـألِ
    و إنّ الـبـلايـا إذا قُـــدّرتْ فلا يعْصـمِ القـوْمُ مِـنْ مُقبِـلِ
    و لا تفْرحـنَّ إذا مــا غَــدتْ و إنْ يمـهـلِ الله لا يُـهـمِـلِ
    / فقلـتُ : أعاذلـتـي بالـهـوى
    فلـسـتُ المُعـيـب و لكنّـهـا جـراحٌ تبقّـتْ و لــم تَـدمَـلِ
    و أعـلـم أنّــي أ فارقـتـهـا أوِ الشوق حـنّ ، غـدا ترحـلِ
    فتلك سليمـى و مَـنْ مثْلهـا ؟ بطـونٌ عجـزنَ و لـم تَحـبَـلِ !
    كـأنّ الـورود لهـا أزْهــرتْ بربِّك ...قولي ... ألـمْ تَذبُـلِ ؟!!
    / و ذاك الفِنـاء لـكـمْ ضمّـنـا
    فبَعـد الرحيـل بـدا موحـشـا و أنَّ لــه بعـدنـا يـأهَـلِ ؟
    فلا الزهـرَ أبقـوْا و لا مجلسـا جدارا أقامـوا من الجنْـدَلِ
    أمُــرّ بــهِ كلّـمـا قـادنـي حنينـي إلــى عهـدنـا الأوّلِ
    أنـا و سُليمـى و مِـنْ حولنـا طـيـورٌ تـغــرّد كالبـلـبـلِ
    اذا مـا جلسنـا أتانـا الهـوى يـنـادي الـفـؤاد ألا فقْـبِـلِ
    فآتيـه طوعـا و قـد ضمّـنـي بلوْعـاتـه كالفـتـى الأعــزلِ
    فبيـن الجوانـح يُذْكـي اللَظـى و بالعيـن سهـمـه كالنـابـلِ
    فيَقتـلُ صمتـا بحسْـنٍ لـهـا و في الصمتِ حُسنا و إن يَقتُـلِ
    و قـول سُليْمـى كمـاءٍ جـرى بفـيـهٍ لطعـمـه كالسلـسَـلِ
    بـغـمٍ لتُـذهـبُ ما بْتـسـمَـتْ و مـنْ ضِحِكهـا آخَـرٍ زائــلِ
    / سليمـى أتيـتُ و بـي لـوعـةً
    فحسْبـي كلامـا يعيـد اللـقـا و يشفـي عليـلا و لـم يجمَـلِ
    لآهٍ سليـمـى و قــدْ أقبـلـتْ علينـا الهمـوم بنـا تختـلـي
    فهـذا العزيـز أخـا قـدْ رحـلْ و ذاك العـمـاد أبًــا يـأفــلِ
    وحتّـى الخليـل جفـا بعـدهـم وما كان (قربـى) فـلا تسألـي
    و علـمٌ حسِبنـا بقـى مـجـده و جهـلٌ علـى عرشـه يعتلـي
    و عيـشٌ رغيـدٌ قضـى نحبـه و بـؤسٌ تجلّـدَ لــم يُـبْـدِلِ
    كـدأْبِ العـروش بنـا أزهـرتْ و عمْـرا تــودّ إلــى الأرذلِ
    توسّـدُ كرهـا علـى نعشـهـا و طوعا تُـزفّ علـى المحْمَـلِ
    تهـابُ الــرؤوسَ إذا أينـعـتْ فتغدو قطافـا بمـن يُخطِـلِ
    وتبـدي وعـودا بهـا أخْلفـتْ كبيـتٍ حلُمنـا و لـم نـدخُـلِ
    فمن ذا يعيب و يحصـي الخطـى و نفـسٌ بلاهـا هـوى المأكـلِ
    نــودّع أيّامـنـا بـالـرجـى عساهـا الهمـوم غـدا تنجلـي







    عاشق القافية 10/2006


    ____________


    أخيلتِ السماء : تَهَيَّأَتْ لِلْمَطَرِ فَأَغَامَتْ وَرَعَدَتْ وَبَرَقَتْ ، أَهْضَلَتِ السَّمَاءُ : صَبَّتْ مَطَرَهَا
    رَجُلٌ مُغْفَلٌ : رَجُلٌ مَجْهُولُ الاسْمِ
    تَبَلَ : أنهكَ و أسقمَ
    الجنْدَل : الصخرة.
    يُخطِل : يُقول كلاما فارغا

  2. #2
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق القافية مشاهدة المشاركة
    و منْ بَعْدها …؟

    منْ قال أنّ سليمى رحلتْ و أفل نجمها و توقف نبضها بالقلب...
    لعمري هي حديث الزمان و المكان ...
    مثَلها كمثل الريح لا نلمسها ولكن نشعر بها كلما هبّت نسائمها علينا.
    ( أبيات من قصيدة مطوّلة )

    سُليْمـى هلمّـي غـدا و اقْبِلـي نعيـد وصـالا الــى الأمـثـلِ
    نذكّـر بعْضًـا بعـهْـدٍ مـضـى وكيف التقينـا بـذا المنـزلِ
    فكنّـا كـمـنْ عــاد أحبـابـه نشـدّ الرحـال الـى المحـفـلِ
    وكــلاّ نـبــادل أفـراحـنـا و همًّـا نُواسـي بمـنْ ذا بُلـي
    و بعض الصبابـة تبلـي الفتـى وحيـن تصيـب ففـي مقـتـلِ
    / فيـوم رحلـتِ السمـا أخْيلـتْ
    و رحْلـكِ حطَّـتْ برَبْـعٍ لـهـا و باليـمّ رحْلـي أوِ المـوْحِـلِ
    شريـدُ الديـار أعُـدُّ الخـطـى لدهْرا مشيـتُ علـى الأرجـلِ !
    فأسمَـل ثوبـي و مـا همّـنـي و نـارٌ كوتنـي بهـا أصْطلـي
    وخلفيَ صحْبٌ سُدىً قـدْ دعـوْا و هلْ ردُّهُمْ من فتًى مُغْفَلِ ؟
    ! /
    فحاججْتُـهـا كيفـمـا أقبـلـتْ و قلتُ : عزمـتِ و لـم تفعلـي
    فضاعتْ سُليمـى و هـلْ بَعدهـا يطيـب مقـامٌ و إنْ عُـدّ لــي؟!
    و إنّ الـبـلايـا إذا قُـــدّرتْ فلا يعْصـمِ القـوْمُ مِـنْ مُقبِـلِ
    / فلـسـتُ المُعـيـب و لكنّـهـا
    فتلك سليمـى و مَـنْ مثْلهـا ؟ بطـونٌ عجـزنَ و لـم تَحـبَـلِ !
    كـأنّ الـورود لهـا أزْهــرتْ بربِّك ...قولي ... ألـمْ تَذبُـلِ ؟!!
    / و ذاك الفِنـاء لـكـمْ ضمّـنـا
    فلا الزهـرَ أبقـوْا و لا مجلسـا جدارا أقامـوا من الجنْـدَلِ
    أمُــرّ بــهِ كلّـمـا قـادنـي حنينـي إلــى عهـدنـا الأوّلِ
    أنـا و سُليمـى و مِـنْ حولنـا طـيـورٌ تـغــرّد كالبـلـبـلِ
    فآتيـه طوعـا و قـد ضمّـنـي بلوْعـاتـه كالفـتـى الأعــزلِ
    فيَقتـلُ صمتـا بحسْـنٍ لـهـا و في الصمتِ حُسنا و إن يَقتُـلِ
    / سليمـى أتيـتُ و بـي لـوعـةً
    فحسْبـي كلامـا يعيـد اللـقـا و يشفـي عليـلا و لـم يجمَـلِ
    لآهٍ سليـمـى و قــدْ أقبـلـتْ علينـا الهمـوم بنـا تختـلـي
    وحتّـى الخليـل جفـا بعـدهـم وما كان (قربـى) فـلا تسألـي
    و علـمٌ حسِبنـا بقـى مـجـده و جهـلٌ علـى عرشـه يعتلـي
    و عيـشٌ رغيـدٌ قضـى نحبـه و بـؤسٌ تجلّـدَ لــم يُـبْـدِلِ
    كـدأْبِ العـروش بنـا أزهـرتْ و عمْـرا تــودّ إلــى الأرذلِ
    توسّـدُ كرهـا علـى نعشـهـا و طوعا تُـزفّ علـى المحْمَـلِ
    تهـابُ الــرؤوسَ إذا أينـعـتْ فتغدو قطافـا بمـن يُخطِـلِ
    وتبـدي وعـودا بهـا أخْلفـتْ كبيـتٍ حلُمنـا و لـم نـدخُـلِ
    فمن ذا يعيب و يحصـي الخطـى و نفـسٌ بلاهـا هـوى المأكـلِ
    نــودّع أيّامـنـا بـالـرجـى عساهـا الهمـوم غـدا تنجلـي

    عاشق القافية 10/2006

    ____________
    أخيلتِ السماء : تَهَيَّأَتْ لِلْمَطَرِ فَأَغَامَتْ وَرَعَدَتْ وَبَرَقَتْ ، أَهْضَلَتِ السَّمَاءُ : صَبَّتْ مَطَرَهَا
    رَجُلٌ مُغْفَلٌ : رَجُلٌ مَجْهُولُ الاسْمِ
    تَبَلَ : أنهكَ و أسقمَ
    الجنْدَل : الصخرة.
    يُخطِل : يُقول كلاما فارغا
    ـــــــــــــــــــ
    الأخ عاشق القافية
    تحية طيبة
    ترانيم عاشق على وتر الماضي ، وصداح ألم مكبوت بين أنات الحروف ، وحكمة بالغة شأوها من قصد معروف ، وأمل معزوف على ناي العشق ، فمنك البيان له طعم الشهد بلون المرارة ، وعنك المعاني تغدو وتروح إلى غاية بريشة الخيال موشومة البيان .
    فبارك الله بك
    أما ما أرجوه صدقا هو سماع همسة أخ تاه بين هنة وزن ، وثقل معنى ، فمنك الجواب نجدة لأخيك بعد عذر منك له .

    أكلِّـمُ نفسـي و مــا أخْـبَـلٌ=أنا في الهـوى كالفتـى الأخْبَـلِ
    اللام في أخبل لا تشبع حركتها .
    فقالـتْ : سألتـمْ و ربٌ قضـى=و فِعـلُ الإلـهِ فــلا يُـسـألِ
    فلا يسأل : لا نافية لا تجزم .وإن قصدتها ناهية فقد وقع ما ليس يباح شرعا .
    و لا تفْرحـنَّ إذا مــا غَــدتْ=و إنْ يمـهـلِ الله لا يُـهـمِـلِ
    لا يهمل : ما سبب جزم يهمل ؟ وفيها ما قيل في سابقتها .

    و أعـلـم أنّــي أ فارقـتـهـا=أوِ الشوق حـنّ ، غـدا ترحـلِ
    وترحل : فيها ما لحق بها من عدوى أخواتها سابقات القصد ، فلم جزمت ؟
    فبَعـد الرحيـل بـدا موحـشـا=و أنَّ لــه بعـدنـا يـأهَـلِ ؟
    وكذلك يأهل
    اذا مـا جلسنـا أتانـا الهـوى=يـنـادي الـفـؤاد ألا فقْـبِـلِ
    ألا فاقبل ِ بدلا من فقبل .
    فبيـن الجوانـح يُذْكـي اللَظـى=و بالعيـن سهـمـه كالنـابـلِ
    خلل وزن في الشطر الثاني . وتستطيع القول وبالعين يسهم كالنابل
    و قـول سُليْمـى كمـاءٍ جـرى=بفـيـهٍ لطعـمـه كالسلـسَـلِ
    وكذلك ي الشطر الثاني ما قيل في سابقه : خلل وزن .
    بـغـمٍ لتُـذهـبُ ما بْتـسـمَـتْ=و مـنْ ضِحِكهـا آخَـرٍ زائــلِ
    ما ابتسمت بدلا من ما بتسمت .
    فهـذا العزيـز أخـا قـدْ رحـلْ=و ذاك العـمـاد أبًــا يـأفــلِ
    يأفل : لم جزمت ؟
    وع وافر التحايا لك أخي
    تحمل ثقل مروري
    أخوك محمد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 441
    المواضيع : 40
    الردود : 441
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري مشاهدة المشاركة
    ـــــــــــــــــــ
    الأخ عاشق القافية
    تحية طيبة
    ترانيم عاشق على وتر الماضي ، وصداح ألم مكبوت بين أنات الحروف ، وحكمة بالغة شأوها من قصد معروف ، وأمل معزوف على ناي العشق ، فمنك البيان له طعم الشهد بلون المرارة ، وعنك المعاني تغدو وتروح إلى غاية بريشة الخيال موشومة البيان .
    فبارك الله بك
    أما ما أرجوه صدقا هو سماع همسة أخ تاه بين هنة وزن ، وثقل معنى ، فمنك الجواب نجدة لأخيك بعد عذر منك له .
    أكلِّـمُ نفسـي و مــا أخْـبَـلٌ=أنا في الهـوى كالفتـى الأخْبَـلِ
    اللام في أخبل لا تشبع حركتها .
    فقالـتْ : سألتـمْ و ربٌ قضـى=و فِعـلُ الإلـهِ فــلا يُـسـألِ
    فلا يسأل : لا نافية لا تجزم .وإن قصدتها ناهية فقد وقع ما ليس يباح شرعا .
    و لا تفْرحـنَّ إذا مــا غَــدتْ=و إنْ يمـهـلِ الله لا يُـهـمِـلِ
    لا يهمل : ما سبب جزم يهمل ؟ وفيها ما قيل في سابقتها .
    و أعـلـم أنّــي أ فارقـتـهـا=أوِ الشوق حـنّ ، غـدا ترحـلِ
    وترحل : فيها ما لحق بها من عدوى أخواتها سابقات القصد ، فلم جزمت ؟
    فبَعـد الرحيـل بـدا موحـشـا=و أنَّ لــه بعـدنـا يـأهَـلِ ؟
    وكذلك يأهل
    اذا مـا جلسنـا أتانـا الهـوى=يـنـادي الـفـؤاد ألا فقْـبِـلِ
    ألا فاقبل ِ بدلا من فقبل .
    فبيـن الجوانـح يُذْكـي اللَظـى=و بالعيـن سهـمـه كالنـابـلِ
    خلل وزن في الشطر الثاني . وتستطيع القول وبالعين يسهم كالنابل
    و قـول سُليْمـى كمـاءٍ جـرى=بفـيـهٍ لطعـمـه كالسلـسَـلِ
    وكذلك ي الشطر الثاني ما قيل في سابقه : خلل وزن .
    بـغـمٍ لتُـذهـبُ ما بْتـسـمَـتْ=و مـنْ ضِحِكهـا آخَـرٍ زائــلِ
    ما ابتسمت بدلا من ما بتسمت .
    فهـذا العزيـز أخـا قـدْ رحـلْ=و ذاك العـمـاد أبًــا يـأفــلِ
    يأفل : لم جزمت ؟
    وع وافر التحايا لك أخي
    تحمل ثقل مروري
    أخوك محمد

    أخي الحبيب و القريب محمد إبراهيم الحريري ...

    دائما يسعدني تواجدك المثمر بين صفحات كتاباتي ... ردودك هي بماثبة الغيث المنتظر .

    لا عدمنا من ملاحظاتك القيّمة يا أستاذنا الكريم و أتمنى أن لا تحرمني منها في المستقبل وهي مرحبٌ بها دائما ...

    أحيانا عشق القافية يلهي صاحبه عن بعض القواعد الأساسية في النحو و قد يغيّر من الحركات ما لا يحمد تغييره بغية مُجارات ما سبق من الحركات ... أعترف أنني دلّلتُ كثيرا حركة الكسرة فتمرّدتْ عن القواعد و ظلت الطريق !!!

    أشكرك من الأعماق أخي محمد على كل ما تقدّم من مشاعر طيبة و همسات أخوية صادقة .

المواضيع المتشابهه

  1. رسم الحروف المفردة متصلة بما قبلها أو بما بعدها
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى عُلُومٌ وَمَبَاحِثُ لُغَوِيَّةٌ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 02-04-2012, 12:00 PM
  2. لاخير في لذة من بعدها النار
    بواسطة احمد خلف في المنتدى مُخْتَارَاتٌ شِعْرِيَّةٌ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 02-12-2011, 05:10 AM
  3. أثر تحليل "ويكأن" في إعراب ما بعدها
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى النَّحوُ والصَّرْفُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 23-11-2010, 06:57 AM
  4. ألملم بعدها قلبي وذاتي
    بواسطة محمد حامد عيسى في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 24-10-2010, 02:42 PM
  5. "أو" التي ينتصب بعدها الفعل المضارع
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى النَّحوُ والصَّرْفُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-06-2010, 11:31 AM