جواهر الكلام

لله درّك أميمة ، ما أعذب ما قرأت هنا ، رائعة فعلا ، بارك الله في شعرك وشعورك

كنتِ هنا مختلفةً صدقاً ، هذا اللون أحبّه وأحبذه وأشعر به منسابا في أعماقي كالماء الزّلال في يوم قيظ !

وأجدد الترحاب بك في واحتك مرّة أخرى

تحياتي ومودّتي

أستاذي وأخي ربيع;
ما أروع أن تمر على قصيدي وتترك هذا النور حوله. أحسد نفسي على وقوفكم الى جانبي وإرشاداتكم الغالية.
أشكر ترحيبك أخي ربيع, ولولاك ما وصلت هذه الواحة الغنّاء وارفة الظلال.
تحياتي

قصيدة جميلة عذبة مطربة شاعرتنا الأخت أميمة
سرني المكوث بين رقيق حرفها كثيرا
وأشيد بتشطير الأستاذ الخشان الرائع ولتعذروني إذ أصلحت خطأ كتابيا : بعضنا فقد كانت مكتوبة بعضا وتحية له
مودتي وتقديري شاعرتنا وبانتظار المزيد من هذا الجمال

جوهرة من جواهر بوحك الشاعر العذب .

المتألقة أميمة الرباعي

سعدت بما قرأت ،

تحية لك و للأستاذ خشان على التشطير الجميل .

بوركتما .

رقيق هذا الحرف بحسه المائس جذلا بين خدود ورد المعاني وعناقيد الجمال
معزوفة شاعرية مغردة طربت لجرسها

أهلا بك شاعرتنا الكريمة في واحتك

تحاياي

أستاذتي الرائعة ربيحة الرفاعي;
يسعدني تعليقٌ منك فيه إطراءٌ لقصيدتي المتواضعة هذه. أحببت مرورك ويهمني رأيك.
أحمد الله أن استطعت الارتقاء لمستوى يليق بأذواقكم االسامقة.
مودتي وتقديري سيدتي

رائعة بحسها المائس وعذوبة الفاظها
ونسجها ورقة معانيها
دمت ايتها الشاعرة
مودتي

أستاذي الفاضل محمد ذيب سليمان;
شرفٌ لقصيدة لي أن تحظى بحضورك الطيب وإطرائك العذب.
في واحتكم الوارفة وجدت مكانا طابت لي الإقامة فيه, فاقبلوني بينكم أتعلم منكم وأنهل من معينكم العذب الصافي.
لكم الاحترام والتقدير سيدي الكريم

وهذه القصيدة من جواهر الحروف التي ممرت بها اليوم
قصيدة عذبة رائعة أستاذة أميمة ..
شكرا لروعتك ودمت بخير



الأستاذ الدكتور مختار محرم ;
شكراً لعذوبة تعليق تركته هنا سيدي, بعث الفرحة في النفس والفخر والنشوة
شكرٌ جزيل أزجيه لكم سيدي على مجهودكم في تشطير القصيدة كما ينبغي لها أن تكون.
تحياتي وتقديري أستاذي

هنا ائتلق الشعر في قطعة باذخة من حس وجرس ولغة!

لا فض فوك أيتها الأديبة المبدعة!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

هنا ائتلق الشعر في قطعة باذخة من حس وجرس ولغة!

لا فض فوك أيتها الأديبة المبدعة!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أستاذي الكبير د. سمير العمري;
اسمح لي بكل تواضعي أن أنحني احتراماً وتقديراً لمرورك العملاق على حرفي الصغير.
شهادة فخر, أعلقها وساماً على صدري أُفاخر بها طول العمر.
ألف ألف شكر سيدي الكريم...
مودتي واحترامي