حمى الصناديـد !

لا فض فوك
قصيدة رائعة كروعتك أيها المنهل الصافي
وأكرم بهم وأنعم
قادة كرام لشعب كريم
مودتي وتحياتي إليك ومن خلالك إلى الصناديد وإلى الشعب السعودي الشقيق

ابا النيّرين

قصيدة تستحق ان تكون في المقام الاول لا الثالث
مطربة
رشيقة
راقية

ويا صاحبي
طالما ان مثلك موجود في ميدان الشعر , فالشعر ان شاء الله بخير

تقبل احترامي و تقديري لهذا الفن السامق

مبارك مبارك لك شاعرنا المُجيد
أيها الماجد الأبي والغامدي الأصيل
نثرت هنا دررًا ناصعة من نبضك الأنيق
وهل يحلو الفخر إلا بمثل هذا الحرف الرصين الندي
طابت نفسك شعرًا أخي الفاضل
وتقبل تحياتي

بارك الله بك يا صاحبي وحيّا قدومك و شكر لك ثناءك

لحضورك بهجة النور وطهر الفجر فلك التحية التي تليق بك بهجةً وتقديرا

وبارك الله جميع أوطان المسلمين وحفظها وحفظ أهلها

وطني سيبقى للأنامِ منارةً
رمزَ النقاءِ ونهجُهُ القرءانُ

وطني سيمضي صانعوهُ بعزمِهم
رغمَ الخطوبِ وكلُنا أعوانُ



تحياتي وتقديري

الاخ الشاعر المجيد ماجد الغامدي
طاب المكث في افياء دوحتك الوارفة
حفظ الله الديار وساكنيها
ولك مني كل احترام وتقدير

ماشاء الله أستاذ
هذا لايصدر إلا من شاعر قدير
أنزلت ضيفا على حروفك
ووجدت زادا وريا

ممنون لفرصة جمعتني بك

الغامدي ماجد

يا عملاق القصيد

دائما تعتلي صهوة الصافنات

وتمتشق الألق بيانا

وتترك خلفك الدهشة

قصيدة تستحق كل خير

بصماتك واضحة في أحرفها وصورها

دم سامقا أيها السامق

تحاياي

الصديق الشاعر الكريم مصطفى السنجاري

أسعدني حضورك يا صاحبي و سرّني ثناؤك وأنت الشاعر الأديب والصديق الحبيب

شكراً لردك الجميل ولخلقك الكريم ولا عدمتك

نص للمدح والجمال ..

لكنّه هذا بيت هجوت فيه ملوكك أيها الجميل من حيث لا تشعر سيقطعون رأسك

و لا تسلْ إذ يَهُبّـوا يـومَ نخوتِهـم
فالموتُ هم بل - تعالى اللهُ - هم سَقرُ

هههههههههههههه

أحييك

الصديق الشقيق و الأخ الحبيب أبا سليمان
أهلا بقدومك الذي يسبقه الود و تصحبه البهجة و يعقبه الرضى و أشكر لك حضورك المغدق
حبل‏"‏ بصدق وداده موصول
يسبي النهى يا صاحبي و يهول
أرعى لأصحابي فضائل ودهم
و جزاء من يهدي الجميل جميل

مع تحيتي و تقديري

لا فض فوك يا شاعر الوطن والحمى .
قصيدة إباء ووفاء وشموخ بحرفك الحصيف ولسانك الفصيح .

تحيتي وتقديري

أهلا يا صاحبي و أشكر لك حضورك و جميل ثناءك و لا عدمتك صديقا و أخا

أخي الحبيب الشاعر الفذّ/ ماجد الغامدي

نظّر الله محيّاك أيها الشهم الأصيل..

وزادك تألقاّ وإبداعاً ، أنت مثال للمواطن

الصالح .. شعرك جواهر ثمينة ألبسته

من تستحق..

نورٌ من الحق لا الظلماء تعرفها
أوقلّ قدراً بها الصديق أو عمرُ

وضّاحة الوجه لا ترضى مهادنة
سيادة العقل قد صارت لها قدرُ

وحينما تُسْمِعُ الأبوابُ جلجلةً
أمَّ المصلون بيتاً نوره السورُ

إذا أصاتَ المنادي بالهدى فرحتْ
وفاحَ طيباً على أجوائها السحرُ

هكذا هي في أعيننا.

أبقاك الله أخي ماجد دائم
السعادة موفور الصحة
مبدعاً كما أنت.