بحجم النّشــــــــــــيد

بحجم النشيد أمتعتِ و أحسنتِ الشعور والشعر


فأهلا بك دوما

تحيتي لك

و بحجمه أيضا أشكر الحسّ الجميل في القراءة....

لك شاعرنا كلّ احترامي

مساؤك بحجم الغيم المتكوّم على وجه غزّة

مساؤك رضى وطيب.....

وَ يَصْحُو النّشِيدُ يُردِّدُ ذَاتَهْ

أحِبُّ السّماءْ

وَ أعْشَقُ جُوْعَاً يضُمُّ الوَطَنْ

وَ قَهْقَهَةَ اللّيلِ للعَاشِقِينَ

بِأرضِ الوَطَنْ

وَ مَا يَشْهَدُهُ هَذا الوَطَنْ

فكُلُّ الشّقاءِ بِهِ مُسْتَطابْ

بِحَجْمِ التّشرُّدِ و الإغْتِرابْ

نعم والله أختي ( كل شيئ به مستطاب)

يقول الأول:

عشقنا بلاداً ليس فيها لنا هوى
ولا ماؤها عذبٌ ولكنها وطن

متألقة شاعرتنا فلك التحية,

أدامك الله مؤمنة وفي ستر وأمان.

مفردة طيّعة
واقتدار باذخ في نسج الجمال
ماتع هذا النص الباذخ
باشراقته التي سطعت وكأنها في رابعة نهار
بورك بهاء الحرف الندي
تحياتي

كم ذا تأطّر بجمال حضوركم حرفي شاعرنا الكريم

أشكر الحرف أن طُبع هنا كي تمرّوا

فقد أشرقت زواياهُ بكم

تحاياي خالصة...

مساؤك طيب

شكرا ايتها الكريمة

على المتعة والجمال

احسنت وقدمت نصا ماتعا يستوقف
المتلقي باسلوبه وموسيقاه ومعانيه الدالة

لك التحايا

أستاذي الكريم محمد

كم ذا أسعد بمرور اسمك من هنا

و كم بهجتي بتعليقك هذا أكبر

شكرا لك بحجم النّشيد أستاذي

تحيّتي لك خالصة

مساؤك طيب

كنت هنا لأقول أهلا بودق الجمال
ولأقرأ في ما نثرت من رائع الحرف إيقاعا جميل عزفه ومهرجانا من الصور بديع تنوعه

أحسنت غاليتي
لا فض فوك

تحاياي

الفاضلة ربيحة الرفاعي

تراودني الكلمات عن نفسي... فلا أجد ما أردّ به والله

شرفٌ لي عظيم احتفاؤكم بحرفي

تحيّتي لك مَطَرِيّة

مساؤكِ ودّ

نص شفيف باذخ عامر بالصور الجميلة المتقنة مما يشير إلى أننا نقرأ لمبدعة في جميع الألوان ما شاء الله لا قوة إلا بالله
بوركت وبورك للأدب هذه الإبداعات
مودتي يا سوبر أديبة

الدكتور الرائع وليد الرشيد...

كم جميل أن أجد حضورك الأنيق دوما اينما حللت... هنئيا لي إذا

ابتهج بمرورك دوما... لا حرمك الله هذا الحسّ الجميل..

مودّتي كما ينبغي

مساؤك رضى

الأختُ الفَاضِلّةُ
عَبْلّةُ الّزَعَاميمْ



أَغْرَقَتَ الْوجدان فِي بَحْر مِن الشْعُورّ

وَجُمْعَتَ خُيُوط الْفَجَر فِي الْعَيْوَن

تَتَلَعْثَم احَرْفِي

وَتَتَسَاقَط ابْجَدِيّات الْلُّغَه

عَجْزَا فِي الْوُصُوْل

لِمَا يُرْوَى ظَمَأ الْسُطُور

لِمَعْنَى مُرْتَضَى يَلِيْق بِباسِق روُعَتْكَ

لَك يَا فَاتِنُة الْحَرْف

عِطْر مَاء الْحَرْف نَقْشَا مُتَفَرِّدَا

. فَقَلْبُك يَسْتَوْطِن الْقَمَر يَا أَمِيْرَتُهُ



وَعِطْرْ

أخي حسن

عذرا على تأخّري في الرّد على مشاركتك.....

قد احتلّ حرفي عطبٌ من نوع غريب... فتقاعد شيئا ما

و تقاعد شيئا آخر أيضا

و تواتر بينهما....

أشكر عطرا مرّ بك...

تحاياي لك خالصة أخي

مساؤك طيب

وَ يَصْحُو النّشِيدُ يُردِّدُ ذَاتَهْ

أحِبُّ السّماءْ

وَ أعْشَقُ جُوْعَاً يضُمُّ الوَطَنْ

وَ قَهْقَهَةَ اللّيلِ للعَاشِقِينَ

بِأرضِ الوَطَنْ

وَ مَا يَشْهَدُهُ هَذا الوَطَنْ

فكُلُّ الشّقاءِ بِهِ مُسْتَطابْ

بِحَجْمِ التّشرُّدِ و الإغْتِرابْ

نعم والله أختي ( كل شيئ به مستطاب)

يقول الأول:

عشقنا بلاداً ليس فيها لنا هوى
ولا ماؤها عذبٌ ولكنها وطن

متألقة شاعرتنا فلك التحية,

أدامك الله مؤمنة وفي ستر وأمان.

ياااااااااا الله يا ناشريُّ كم أثلجت قلبي بدعوتك
و كم هو الوطن مرفأ و إن نأى بنا عن الرّاحة
كلّ ما فيه مستطاب... كما استطاب قلبي بدعوتك لي بدوام الإيمان و الستر أخي
كن بخير و رضى من ربّي كاااااااملا تاااامّا
صباحُك الطِّيب