صبرا دمشق

تصحيح :
======
إنتبهت إلى خطأ طباعي في " لكن لي ثقةٌ في رحب واديك"
والصحيح التنوين بالفتح " ثقةً "

نعم شاعرنا الكبير .. صبرًا دمشق .. وفرج الله قريب.

رحم الله الشهداء وجعلهم في علّيين ، وحفظ الله الشام

وأهلها ، نحيي شموخك وعزتك ، وهذا الارتجال المحمول

فوق ناصع البيان .

تحياتي وتقديري.

مرحبا بأخي الحبيب هاشم الناشري
مرورك الطيب الذي عهدته وإطرائك الجزيل
أؤمن على دعائك الصادق وأسأل الله أن يحفظ كل بلاد المسلمين

تحيتي الكبيرة ومحبتي الأكبر

عن أي ركاكة تتحدث أيها السوري الكبير!!!
سامحك الله ...

لقد قرأت في حرفك قوة لا تضاهيها قوة
يكفي يقينك الكبير بنصر الله القريب

ألا إن نصر الله قريب

دمت ودامت سوريا بألف خير

ودمت بنفسك الطيب وكلامك الجميل أختي زهراء
إطراؤك يبعث الفخر في نفسي
ونصر الله قريب إن شاء الله
تحيتي وتقديري

لست وحدك ايهاالحبيب من تهزه المناظر
وانا نحن كلنا معكومع الشام فما كانت يوما الا منا
ونحنمنها
اسأل الله ان يكونذا الشهر شهر نصر للمستضعفين على الجلاوزة
مودتي

صـبـرًا دمـشـقُ فـوعــدُ الله آتـيــك ..... يختــال في حلـة وشّـــتْ مغــانيــك
تذكـي مشـــاعـلَه أرواحُـنـا أبـــدا ...... كيـمــا تنيــر دروب المــلتقى فيــك


أحسنت د . مازن و أبدعت , اختزلت الجراح كلها في
أبيات قليلة , عبرت فيها باقتدار عما كان ويكون .

محبتي و تقديري و إعجابي .

قد اقترب الفجر والفرج أيها الحبيب فثق بنصر الله تعالى ولا تبتئس بما يفعل المجرمون!

قصيدة تخرج بعفويتها وصدقها في حالة شعورية واضحة فوقعت في القلوب بنفس الحرارة.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

**(( إنا وقد قرُب المطاف لأمّـــةٍ ... سرتِ الدجى وتقدّمت لنهار ... أجل شاعرنا الحبيب قرب المطاف وسينتصر أخيار سوريا وسيكون للدنيا مسار آخـــر ... طبتَ وطاب القريض ... تحياتي ))**

وطاب المقام بمرورك الطيب أخي رياض المحمدي .

بشرك الله بالخير لكلامك الطيب .

تحيتي والتقدير

تحية لهذه الشهقة التي اختنقت صدورنا منها عبرةٌ
الله اكبر

دكتور مازن لبابيدي
رائعة تلك الاجنجة التي حلقت بنا حيث الحدث
وجميلة حد صور البشاعة التي تبكي القلوب

فقد كنتَ صادق الحس والبوح والفكر والقلم

رفع الله الغمة عن سوريا وقرّب الفرج
اللهم امين

تحيتي لألقك

أخي الحبيب صادق البدراني
تشعر بذلك لأنك قرأتها بعيني القلب .
إطراء أعتز به ودعاء أسأل الله له الإجابة

مودتي لك

الفاضل الكريم شاعرنا القدير : مازن لبابيدي
هو ذا التواضعُ إدمانُ الكبارِالذي لا يستطيعون أن يتخلّصوا منه ، يعتذرُ أستاذنا عمّا أسماه ركاكة ، وتالله لو ظَلَلْتُ بحيلتي وحِلْيَتي حَوْلاً كاملا ، أُحْجِي عَنِّي ، وأقدح ظنّي ، لما تيسّرَ لي مثل ما اتّسقَتْ به هذه البديعة من نسقٍ بليغ ، فكيف بها وقد جاءت ارتجالا ،
حيّا الله هذه العاطفة الصادقة الجيّاشة ونصر الله الأشاوس المغاوير في أرض الشام

وهو ذا طبع الكرام الأخيار ، يرفعون الهمم ويوفون الذمم ويبلغون القمم .
جزاك الله خيرا لما أجزلت في الإطراء وآسيت بالدعاء .

تحيتي ومودتي لأخي الحبيب الشاعر همام رياض

---------------
أخي النبيل الأستاذ مازن
أسعد الله قلبك
ضُمّـي بتُربِـك أشـلاءَ الذيـن أبَــوا *** ضَيـمـا لتُـربِـك أو كُـفــرا بـبـاريـك
لعمركَ أيها الأخ الحبيب لولا هؤلاء الذين ( أبوا الضيمَ والكُفرَ بالباري ) لبقيت
الشام نصف قرن آخر تحت حكم الضيم والكفر !
أبياتٌ غنّتْ حبّ الشام ، وبكت دماءها الزكية .. وكاف خطاب المؤنّث في رويّها
جعلتها في حُضن الشاعر ، أو حملته إلى حُضنها .. أما الياسمين والأمويّ فسيغسل
خدّيهما شروق فجرٍ قريب حين تتمحص النفوس أكثر ، لتستحق الشام نصراً بأهلها وحسب ..
لكَ تحياتي وتقديري

الأخ الحبيب الشاعر الأديب مصطفى حمزة
من سعادة قلبي هذا المرور الأخوي الأدبي الحصيف
لإطرائك الشكر وأسأل الله أن يغسل الشام بنور الحق وينقيها من أدناسها
وما النصر إلا من عند الله

مودتي الصافية وتحيتي