لــوحةُ سمــاء

دجله .... انتِ تركيبةٌ عجيبة, انتِ سماءٌ وشمسٌ وفراتْ ,بل انتِ عراق ٌ في زمنٍ اختفى فيه العراق!
أدجلتي إنكِ لوحةٌ سرياليهٌ تموتٌ عندها الالوان, انكِ جرةُ قلمِ طفلٍ حالم يمزجُ فيكِ اصابع طفولته ..
دجله ... احبكِ

السلام عليكم
لا يوجد في الدنيا كلها ما هو أروع في عينيك من ملامح وطنك ,
أوطاننا الجميلة ,التي حباها الله بكل جمال وثراء ورونق وسحر تصبح مرمى الغزاة ,ونصبح عليها نائحين معدّدين ,
قطعة من الأدب الفذ الجميل ما قرأته هنا .
شكرا لك سكينة
ماسة

نثرية فاضت بدجلة حتى غرقنا حلاوة في الحرف النابض والمداد المتشرب بمياه دجلة
رقيقة وعميقة وتحمل في ثناياها صورة محلقة
تقديري

حين يخاطب الوطن تغدو للحروف ملامح من ألق وتحمل اللغة من البهاء ما يتسلل للقلوب
جميلة دفقة الحس السامق الذي قرأنا في نثريتك

دمت بخير

تحاياي

آسر هو نبض القلم إن كانت أنفاسه قلب الوطن !!
وهذا البوح أشرق معه أكثر صباح دجلة، وأزاح عن ليلها بعض من هموم العمر !!

للعراق من أنفاسي سلام ما حييتُ وما دام قلبي نابض من دمه..

الأخت سكينة..
شكرا بحجم الحرية المسلوبة إلى حين..

لوحة ساحرة يستحقها دجلة العظيم وماؤه وأهل ارضه الكريمة

نبض عراقي ولوحة بديعة أتقنت رسم معالمها جاءت دافئة الألوان تدغدغ الذكريات
أبدعت أديبتنا الفاضلة
تحاياي

بوح ارتوى بحب دجلة وروى القلوب جمالا ونثر جميل
رائع وماتع
أشكرك

نثر جميل وحب صادق
لكن دجلة نهر والنهر مؤنث أختي سكينة أليس كذلك؟

شكرا لك أختي
بوركت

للوطن أهزوجة تردّدها دواخلنا وتعشقها أرواحنا
حرف معبّر جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي