ليت أني . . .

كنت كطير تصدح ألحان الأمنيات في سماء مكللة بالغيم فاخترقت بصوتك الغيم, ولكنك لم توقف المطر
كثيرة هي الأمنيات, لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه,
فالصبر هو ورقة الوصول, ولم يبق غيرها.
أخي الأديب ياسر سالم
أشكرك لهذا الجمال

وأشكرك على ما عطرت به المتصفح من كريم حضورك وجمال أثرك هنا
سلمت ودمت بخير أخي الأستاذ أحمد
تحياتي وعاطر الثناء

ليت أني لم أكن
والخطى يلهو بها هذا البدنْ
حين يمضي شاردا لا يرعوي
لايرتوي بين البشرْ
ربّ كأس قد سبى الخلق نداها
وهْي سمٌ يُنتظرْ


رسم للضياع والتوهان بشكل رائع، بوركت وبورك مدادك

فعلا هي مقطوعة شعورية ( ولن نختلف فيها شعرا أم نثرا فقد جاءت على فاعلاتن معظمها ) ولكن هذا ليس مهما فالمهم هو ما حوت هذه الكلمات من صدق تعبير عن مشاعر صاحب النص الذي أجاد وأبدع .

كلماتك سيدي غردت في عالم الوجود والحياة والتمنّي .

ويبقى الأمل


تحية

عدنان الخير
أشكرك أيها الجميل
دمت بالقرب أخا وفيا وعينا بصيرة وجذوة نشاط لا تخبو
ما خاب من استوزرك هنا ..
فلك ولأخيك أحمد الأستاذ القدح المعلي والأيادي البيضاء تشجيعا ونهوضا بهذا المتصفح الرائق

تحياتي لحضرتك ومؤازرتي لحرفكم البهي الندي الرطيب

ليت أنا نستطيع أن نكتب واقعنا بما نريد
لكنها الحياة تضنعنا حيثما تريد

أنت تكتب بإبداع أخي وتسحرنا حروفك
قرأت في هذا النص شعرا واضحا

بوركت