أستاذي الكبير
أ . د . عمر جلال الدين
المتعة في عودك الأحمد ، ومناكشاتك الأحب ،
وقد تفضلت بكل جميل وجليل ونبيل .
فليتول الله عني جزاءك .
ولك عرفاني وإكباري دائما .
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي الكبير
أ . د . عمر جلال الدين
المتعة في عودك الأحمد ، ومناكشاتك الأحب ،
وقد تفضلت بكل جميل وجليل ونبيل .
فليتول الله عني جزاءك .
ولك عرفاني وإكباري دائما .
سبحان من وهب !
تقديري .
أيها الشاعر الكبير:
قد يغني الشعر متى باع صابه ذمته واقتات به ، ولكنه بلا ريب لا يفقر قط.
ولعلني أنتصر للشعر هنا والذي أراه ليس من سلع البيع والشراء بل من عوامل الارتقاء والبقاء بأن أذكر بقصة ذلك الملك الذي اشترى قصيدة مدح من شاعر بقصرعامر فأفنى الدهر القصر وأبقى الذكر الشعر.
لا فض فوك شاعرا كبيرا!
تحياتي