ماذا تبقى

الأخ الشاعر محمود الدليمي
مررت أسجل إعجابي بمشاعركم المتأججة الصادقة,
دمت لنا قلما مبدعا صادقا.
وتقبل تحياتي

هذه قصيدة لا أرى مثلها الكثير. قصيدة حملت كل مقومات الشعر مبنى ومعنى في تفوق ظاهر وتمكن كبير.

لست أدري أأعجب من تراكيبها الأدبية المتسقة أم من صورها الفنية المتناسقة؟؟

هي صرخة أبي غاضب أن يرى الذل سيداً والعز عبدا ، وأن يسمع الحق باطلاً والباطل حقا.

للحق فإني تعجزني الكلمات أن أفيها حقها فقد اكتمل فيهما المبنى والمعنى بما لا يحدث إلا نادراً. ربما أسعفني من كل هذا أن أعلقها احتفاء على جدار الواحة في روض مزهر خصيب.


للتثبيت احتفاء وانبهاراً.


ولك أخي الشاعر المجيد ، لا يضار صاحبنا ولا يجار على جارنا ، ولا نجور حكماً ولا نجحد علماً ، ولا نضيق حلماً. هنا ستنزل مكانك الذي تستحق في واحة عيونها مبصرة وقلوب أصحابها ودودة متجردة.



تحياتي وترحيبي

واللهِ عُبّادُ الصَّليبِ هُمُ هُمُ لَو عَقَّفُوا صُلبانَهُمْ أو قَوَّسُوا نَجَسٌ .. أَأَخجَلُ مِن تِلاوَةِ آيةٍ ؟ فَأَنَا إذَنْ واللهِ منهم أَنجَسُ يا قَرنِيَ المجنونَ .. يا فَيَّالُ .. يَا فِيلُ اتَّئِدْ .. لِلبَيتِ رَبٌّ يَحرُسُ

بورك هذا الصوت الهادر والحس الشاعر العقل الماهر ..

الحبيب / محمود الدليمي .. هنا في واحة الخير

إذن فلترقص غصونها ولتشدو طيورها فقد وفد إليها وافد غالي ..

مرحبا بك عد أوارق الشجر وقطرات المطر ..

نزلت قلوبنا وحللت أرواحنا .

يسعدني أن أكون لك مصافحا

إطلالة رائعة

تحياتي لك
وبوركت والوطن

سيدي الشاعر محمود الدليمي
أنا معجب أشد الإعجاب بنبض حرفك و جمال تصويرك
بورك فيك و بورك فاك

سيدي الشاعر محمود الدليمي
أنا معجب أشد الإعجاب بنبض حرفك و جمال تصويرك
بورك فيك و بورك فاك