إلى الجامعة العربية... كفى مهازل!

لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي,

نص كريم أبي فاره ، وها هي غزة تكشف حقيقتهم وأنهم أعوان صهيون ومتآمرون على الأمة وعلى القضية ، وبات من الضروري إنهاء هذا الكيان المسخ وسأدعو قريبا بإذن الله لتكوين البديل الصحيح لها "جامعة الشعوب العربية".

بارك الله بك أديبا وإنسانا ولا حرم الأمة مثل هذا الألق!

تقديري

لن يسمع أحد ما نقول أخي لأنهم جبابرة ختم الله على قلوبهم وعلى أسماعهم

كم أنت صادق ومطلع ومحيط

شكرا لك

بوركت

تتحدث عن وقائع بات يعلمها الجميع وخاصة أصحاب الهمم المتدنية لكنهم ينكرونها كالنعام غير مدركين لكون مسرحيتهم باتت هزلية وما من حضور سوى الممثلين أنفسهم
طرح لقضية هامة بيراع مايز وحرف عميق وتشبيهات قوية
كل التقدير

إنك تنفخ في جمر طافي
قال تعالى: إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ (80)
وَمَا أَنتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَن ضَلَالَتِهِمْ إِن تُسْمِعُ إِلَّا مَن يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُم مُّسْلِمُونَ (81)سورة النمل
تحية لإبداعك وفكرك السامق ولغتك الفريدة.