دمٌ ورحيــــقٌ!

رائع و مذهل ما نظمت أخي الحبيب الدكتور مصطفى
فهنيئا" لنا بك ،،، أينما كنت
مودتي و الورد

=============


ولك مني خالص الشكر واسأل الله لك عظيم الأجر يا أخي الغالي وشاعرنا القدير: تركي عبد الغني
بارك الله في حضورك المشرق، و حفظك لنا أخا محبا محبوبا ، وشاعرا للوفاء والجمال والجلال.




أخوك: مصطفى

الأخ الفاضل /الشاعر / د. مصطفى عراقي ..
أمام هذا الرقي والإبداع ..
لا أقول إلا .. قصيدة ..
رائعة المعاني .. رائعة الحس ..
سلسة واضحة الصور ، كالنسمة تلفنا بكلماتها .
وصفت .. فصدقت .. فأبهرت .
لك التقدير موصولا بالود .
تحيتي ...

ولك الشكر منتظما ومنتثرا يا أختنا المكرمة وأديبتنا الصادقة : وفاء

ولك من التحيات أطيبها ومن طاقات العبير أجملها لهذا الحضور المورق المونق بحروف الكرم ، ودلالات الفضل


ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع

تجولت هنا في هذه الثلاثية قليلا وكم كانت ممتازة أيها الشاعر .

شكرا

ماشاء الله

بارك الله في شعر كهذا وشاعر مثلك

أصفق في رحاب قصيدك زمنا

رائعة يا دكتور مصطفى

دامت الروائع

تقديري واحترامي

تجولت هنا في هذه الثلاثية قليلا وكم كانت ممتازة أيها الشاعر .
شكرا

أخي المفضال وشاعرنا المتوهِّج الأستاذ مجذوب
لا حرمنا اللهُ منك ومن متابعاتك الكريمة النابعة من فيض فضلك ، وجمال قلبك.
ولك أطيب التحيات
وأصدق الدعوات
أخوك: مصطفى

ماشاء الله
بارك الله في شعر كهذا وشاعر مثلك
أصفق في رحاب قصيدك زمنا
رائعة يا دكتور مصطفى
دامت الروائع
تقديري واحترامي

أخي الكريم وشاعرنا الفذ الأستاذ إكرامي
وفيك بارك الله أيها الحبيب
وشكرا لتصفيق يجعل القلب ينتفض
كما انتفض العصفور بلله القطرُ
وشكر الرحمن لك روعة الحضور
ودمت بكل الخير والسعادة والنور
محبك: مصطفى

شعري هو النار المباركـة التـي
في ضوئهـا تتوضـأ الأوطـانُ

:
معاني جميلة قد حملتها سطورُ قصيدك
فقرأنا من خلالها روحاً شفيفة..ونفساً نقية.
:
سلمتْ يمينكَ
ودامَ عليكَ الإبداع

شعري هو النار المباركـة التـي
في ضوئهـا تتوضـأ الأوطـانُ

:
معاني جميلة قد حملتها سطورُ قصيدك
فقرأنا من خلالها روحاً شفيفة..ونفساً نقية.
:
سلمتْ يمينكَ
ودامَ عليكَ الإبداع

=========

وأدام الله عليك نعمه ظاهرةً وباطنةً يا شاعرتنا المشرقة المتألقة الأستاذة: إسراء

وتقبلي أسمى تحياتي لهذا الحضور الرشيق الأنيق

ودمت بكل الخير والسعادة والنور

مصطفى

لله درك "مصطفى" فقصيدكم حلو المقاطع يملأ الأكوانَ تشدو له الأطيار في أفنانها وتريد من أزهاره المزدانَ تدنو إلى رقراق نبعكمُ وتمــــ ــــنحه اللحون، وشدوها قرباناَ لله درك شاعرا متمكنا يغري القصيد بسكبه ألحاناَ لله درك .. دم لنا متألقا بالشعر درّا صافيا وجمانَا

أخي د مصطفى حفظك الله
جميل هذا الحرف الناشب من كنانتك، والزهر المتفتح في ظل حديقتك....
وجميل هذا التنويع في القافية وهذه الصور الفنية التي تنداح في بحر من المعاني الإنسانية النبيلة
دمت بود ونبض فني راق
أخوك