الفكر أطرق من جمال معاني والنفس راحت بي لغير مكانِ حركات شعر لم أوافق مثلها منسوجة بأصالة التبيانِ لك يا سماوىّ الفؤاد وما حوى قلبي من الإجلال في إنسانِ والشكر كل الشكر مغسول بما حملت أحاسيسي من العرفانِ للشاعر الفنان وهْو محمّدٌ حسن أبوه لجده السمانِ
ولكن وقفت هناك معي كلمتان.. حقاً هو منتهى السخافة مني أن أعلق عليهما في حضرة هذا الجمال المؤبد يفرش أجنحته على سماوات الواحة معلنا ً وجوب الوقوف تحية له.. ولكن تقبلها مني يا سيدي:
- "أدري بـأنـََّـك يــاعــــراقُ حـديـقـــة ً" كلمة "حديقة" هنا أحسبها خبر لأن ومن ثم لا يجوز نصبها، وإنما يجب ضمها، وهي لا يمكن أن تكون مفعولاً به لأدري..
-- القول "ولئن شتمتك يا عراق فاللهوى" أحسبها " فللهوى"
لكم الشكر والإحساس بالحب العميق والاحترام احترام تلميذ لأساتذته