قصيدة رائعة جدا أخي يحيى ..
تسجيل مرور سريعة ..
ولي عودة للتمعن في حروفها ..
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
قصيدة رائعة جدا أخي يحيى ..
تسجيل مرور سريعة ..
ولي عودة للتمعن في حروفها ..
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر
شاعرنا الكبير
الصديق يحيى السماوي
متألق دائما
سماوي الكلمة ورقيق المعاني
دمت من ألق الى ألق
تبقى اعجوبه وابقى اقرا لك وكلى انبهار ادامك الله وحفظك .
الله الله
أيها المزهر شعرا وشعورا
يالعرضك الفاتن الآخاذ هنا
كل بيت من قصيدك الناطق بالحسن يستهلك القلب والفكر والذهن تأملا في متعة واعجاب وتقدير
بارك الله فيك ولله درك شاعرا من طراز فريد تشربنا حرفه وتشربت به أضلاعنا منذ زمن بعيد ولم نزل بعد عطاشى لم نرتو..
شعرك سيدي يكاد أن يكون روضا من رياض الجنة لشدة مانشعر من ابتهاج ولذة ونحن نقرؤه
حفظك الرحمن تعالى وأمد في عمرك ورزقك الصحة والعافية والمعافاة الدائمة في الدنيا وفي الآخرة
وعودا حميدا
وألف سلامة عليك
تحيتي وتقديري وكامل اعتزازي بك وبحرفك البديع
كن بخير وكل عام وأنت بألف خير وجعل الله أيامك كلها أعيادا
الشاعرة ضحى بوترعة : أما أنت ياضحى ، فالعبير ينضح من أبجديتك .... ها هو عبيرك وكأنه جسر من الألق يربط ما بين حديقتك التونسية ، وشرفتي الاسترالية ..
لك ما تعرفه أزهارك من محبة فراشات أخيك أيتها المبدعة .
نقرأ لشاعر .... ونقرأ ... للشعر في روح شاعر
قرأت هنا لواعج فؤادك .. التقي النقي ... فأبكاني نبض حزنك الشفيف ...
ولا عجب :
فأنت من الفرات الذي فطمنا ... لاتستبدل المرضعات الأجيرات
بالغ إكباري بحرف ثري ... باكي
الإنسان : موقف
العزيزي الشاعر طارق زيد آل مانع : أهدي مرافئ قبلك سفن محبتي وامتناني ..
أصدقك القول يا صاحبي ، انّ " السبع والخمسين " قد اكتملت بالتمام قبل شهور قليلة ـ لكن هذه " السبع والخمسين " لم أعشها بعد ، ولذا شاخت خيمتي وهي تترقب ولادتي حين يحط " هدهد " الفرح والطمأنينة على شرفة الوطن ..
فخور بك صديقا ونديم أبجدية .
دمت مبدعا .
الأديبة الفاضلة نور سمحان : إذا كنت تصفين أشواكي حريرا ً ـ فبأيّ وصف ٍ أنعت حريرك سيدتي المبدعة ؟
أدام الله هذه الألفة الرائعة بين أناملك والدمقس ...
لك من قلبي ورودا بيضاء كضميرك .
أهو صديقي وحبيبي الشاعر الفذ مصطفى حسن عراقي ذاته ؟
العطر ذات عطر مصطفى ... والنبض ذاته ... والصورة ذات صورة الصديق الذي " اصطفاه " قلبي ذات وحشة ليتخذ منه نافذة ضوء في كهف مغتربه الموحش .... ولكن : اذا كان هو ذات صديقي وحبيبي ـ فلماذا لم يجب على رسالتي التي بعثتها اليه عبر صندوق بريده في الواحة ( وربما عبر تعليق حول احدى قصائده الرائعة ) ...
قلبي يقول انه ذاته .... فالقلب يعرف احبابه ـ وليس كالعين المعرضة للرمد والشيخوخة وغبار الدروب ...
يا صديقي الحميم : ناشدتك أن ترسل لي عنوان مائدتك ـ لأنني أريد أن أضع عليها رغيفا ورقيا خرج توا من تنور مطبعة دمشقية .... فلماذا لم ترسله حتى الان ؟
اذا كنت منشغلا بكتابة قصيدة رائعة جديدة ـ فلك العذر .... وإن لا ، فلا ....
===========
حبيبي وسيدي وإمامي في الشعر والحب والصفاء : شاعرنا السماوي
سبحان الله!
أهذا الذي صورته حروفكم النورانية أنا أم سواي؟
أهكذا أيها النبيل الجميل ترى تلميذك المحب الهائم في ديار شعرك العامرة ؟
أهكذا يسبغ عليه جمالك كل هذا الألق المستحيل؟
رفقا بقلبي أيها الغالي العالي
وهل لمثلي إلا أن يأتي أفياءك الطاهرة الباهرة حبوا ، وحبا، وشوقا ؟!
فلا تمنعه حينا سوى الرهبة والانبهار ؟!
إن حرفا واحدا من مشكاة جمالك وأفضالك جدير بأن يحلق بي في الأعالي
فكيف برسالة ضنت بها الأيام على قلبي لتدخرها لي خزائن فيوض انْبجستْ هنا عيون وُدٍّ ، ما إن مافاتحها لتنوء بقلبي المسكين ، لولا أن رأف الله به حتى يكاد يستطيع أن يتحمل أنوارها ألقا ، فلا يخر من أنوارها صعقا!
ولك العتبى أيها السامق مليكا سماويا يتفضل بالسؤال عن أحد رعاياه المحبين ، ويأبى كرمه إلا أن يكون السؤال كذلك سماويا :
وَما الحبّ إِلا نَفحَةٌ بعدَ نَفحَةٍ سَماوِيّةٍ لا زالَ حبّي سَماوِيا
حفظك الله لنا أيها السامق
وبارك لنا في قلبك النضير
مصطفى
واحد من محبيك يا سيدي
Mostafah17@yahoo.com
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل