مل قرأت لك نصا إلا شممت أثر الرافعي فيه بذات الأسلوب وذات الفلسفة في الطرح!
أحسنت كما دوما فلك الثناء والتقدير!
ودمت متألقا محلقا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مل قرأت لك نصا إلا شممت أثر الرافعي فيه بذات الأسلوب وذات الفلسفة في الطرح!
أحسنت كما دوما فلك الثناء والتقدير!
ودمت متألقا محلقا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الأديبة رفيقة الدرب سمو الكعبي.....
تتوافد على مرأى عيني أيام عن ذهني لا تغيب، كانت سمو الكعبي هنا كالنحلة لا تطير من على فنن حتى تسطر فوق أعواده أرقى ، وأنبل ما قال الأدب...
سيظل حرفك يا أختاه محط نظر الأدباء الكبار، ومهوى أفئدة المخلصين...لك ودي من بعيد.
ولو عاتبنا مشتاقا لعاتبناه قبل ذلك محباً ،فالحب عاش فاقداً موضع قدم في دنيا الواقع ،ثم ما الشوق إلا تمرد العاشق على سياج الموانع وطلبه ما ليس له عرفا ،ولذا لو حاولنا تفسير الشوق وفق معايير المحسوس لما وجدنا عاشقا استثنى من حبيبه شيئا خارج حدود الشوق.
ومن الشوق ما يستعر حالة الغياب ،ومنه ما يستعر حالة الحضور ،ومنه ما يجمع الحالتين معا..أما الغياب فلتوفر دواعيه من الفراق والبعد وما يصطحبهما من الظنون والتأويلات المجنحة المعذبة،وأما الحضور فلتسلط الخوف على عقل المحب أن يفوته شيء من محبوبه تلك الساعة..فتراه شاخص البصر يرعى كل ذرة في قسمات محبوبه كأنما لن يجمع القدر بينهما بعد تلك الساعة،وكأنما لن يسمح له أن يمتع قلبه وحواسه من محبوبه لعظم حبه على بساط الزمن القصير.وهي أعلى حالات الشوق مع ما بعدها وذاك لقلة الدواعي المهيجة عادة ،كأن هناك دواعيَ فوق عادة البشر
السلام عليكم
نص جميل غاص وحلق
شرَح واستنتج
وقلّب المشاعر على كل جهاتها متفحصا منصتا ,,وكتب
والشوق هو حالة انسانية لا يكاد يخلو منها قلب إنسان ,,وضعها الله في الناس لتكتمل الحالة الإنسانية لديهم
الشوق ليس للحبيب فقط ""قد يشتاق المرؤ لأهله ووطنه ,وبيته حقله ,,سيارته حصانه
وأشياء كثيرة أخرى
سبحان الله
شكرا لك أيها الصديق العزيز أحمد على فلسفستك الرائعة لعنصر الشوق
ماسة
الشاعر القديرة يسرى آل فنه...
اشتاقتك الواحة فعودي، فإنك من نعلم في جزالة الحرف، ومكانته..لك الود على مرورك هنا.
ومن الشوق ما يسكت الكلم قبل حين ولادتها، وما الكلمات إلا محاولة جائرة على شرح قضيته الشائكة....
القديرة الراقية في فهمك وحس قلمك مروة عبد الله....لا يوجد في خلد الكلام ما يفي بحق ما سطرت، وبينت، فلك الود وأرتال الشكر.
يا لنفس المحب حينما يستولي الشوق عليها فيحيلها قطعةَ من جمر متَّقد ، لا يطفئها ماءٌ ولا يخمدها هواء ٌ،
وشدة التأجج تنساق في حثيث مستمر إلى جهة واحدة هي مرمى الحبيب >>>
نص شاعري الرؤى يفوح شذاه برقيق الكلمة، بليغها،ساحر البيان، بديع الصور.
دمت محلقا في سماء الإبداع.