أميرة 00!!

الأستاذ علي الزهراني
يا أيها القلب الطاهر
كلّما استباح الخوف راحة بالي
يأتيني صوتك
يحمل إليَّ الثقة والأمان.
كيف لا أطلب منك السّماح
على شكّي وقلقي
كيف لا أستجدي لحظات حنانك
وهي التي تُعيد إليّ الحياة؟
يا حُبّاً اجتاز حدود العمر
وصار حياةً ما بعدها حياة
ياصديقي
أغمضتَ عين البصر
وفتحتَ عيون البصيرة
فرأيتك
تلهوفي باحة قصر بنته يداك
فاحتضن أحلامنا جميعاً
لا شمس تجفف حرارة ودفء قلب
تخرج منه كلمات كهذه
اعذر تطفلي على كلماتك
ولكَ طاعتي، ومنك الغفران
ريما عبدالله

المبدعة : ريما عبدالله00
كلماتك أجمل وتعليقاتك جميلة
زدتِ نصي رونقا وحبورا
شكرا لك وفرحتي اكتملت
بورد اسمك في نص أميرة
وليكن هذا آخر تعليق
وختامها مسك
شكرا لك مرة أخرى

الأستاذ علي الزهراني
يا أيها القلب الطاهر
كلّما استباح الخوف راحة بالي
يأتيني صوتك
يحمل إليَّ الثقة والأمان.
كيف لا أطلب منك السّماح
على شكّي وقلقي
كيف لا أستجدي لحظات حنانك
وهي التي تُعيد إليّ الحياة؟
يا حُبّاً اجتاز حدود العمر
وصار حياةً ما بعدها حياة
ياصديقي
أغمضتَ عين البصر
وفتحتَ عيون البصيرة
فرأيتك
تلهوفي باحة قصر بنته يداك
فاحتضن أحلامنا جميعاً
لا شمس تجفف حرارة ودفء قلب
تخرج منه كلمات كهذه
اعذر تطفلي على كلماتك
ولكَ طاعتي، ومنك الغفران

أخيتي ريما
بل زدت نصي تألقاً وإبداعا
ولقد شكتت للحظات من قائل النصين ؟!

نثر أدبي الحرف فلسفي الفكرة أنيق
بأداء ملفت

دمت بخير

تحاياي

ينز حرفك ألماً
ويملئنا شجناً
دمت بخير
مودتي وتقديري

أتتركين مملكتي وأبقى أنا!
وأحملّ معي أسراب المنى !
ماذا بقي مني 00دماء وأشلا ء
واسم كتب على بابه { تاهتْ أميرة }
فلماذا عندما قررتِ الرحيل
وعصفتِ بي تلك السنين
وبتُ أسد جوعي بالألم وألتحف الأنين
أن تأخذيني لا تجزئيني هناك
فالموتُ يحتويني في كل لحظة


شكرا لبوحك وإحساسك الجميل أخي المبدع علي الزهراني

بوركت