انتحار ..

الشاعر الفيلسوف / الفيلسوف الشاعر د.عمر جلال الدين
لاتزال تفيض من نبعك الطاهر بفرات المعاني وسلسبيل الأفكار
هي رسالة سامية واحترام للإرادة الإلهية والذات الإنسانية
للتثبيت تحيةً وإعجاباً

حيهلا , يا حبيب أخيك
وبورك فيك يا أبا شمس
أشرقت بحضورك الأماكن
و لك ودي واعتزازي

د.عمر جلال الدين
الحضور عند عتبات قصيدك فرصة للتعلم من معينك الصافي حكمة وأدبا ً..
تقبل إعجابي ..
تحيتي

حييت وبوركت أنوار مقدمك الميمون
لقد انتشت الصفحة بألق حرفك
و تعطرت بعطر مرورك
محبتي و تقديري

وَ هَـانَ فِـي عَينِـهِ أَنَّ البَـلَاءَ عَـلَـى
مَـا انْحَـلَّ مِـنْ عُقَـدِ الإيمَـانِ يُجْبِـرُهُ
هنا الروعة يا عمر

قيمة الابتلاء وعظم جزائه وجهل المرء !

شاعر مبهر أنت يا صديقي

والله واحشني جدا

محبتي

رائعة رائعة ، في منتهى الجمال : فكرا ولغة وصورا .
كل الشكر والتقدير لك
وأرجو استدراك الخطأ الطباعي في ( وقتلك النفسِ أمر ليس يغفره ) فالصواب بنصب ( النفس ) مفعولا به
وذلك لأن المصدر أضيف إلى فاعله في المعنى

رائع حضورك وملاحظتك
و آمل أن تغفر زلة قلمي
مع الحب والتقدير
سعيد بك اخي الكريم
سعيد جدًا جدًا ..

د. عمر

حتى و إن كنتَ مللتً مرور فاطمة على جمانك المنثور

ففاطمة لا تملّ ألق حرفك

كم يسعدني أن أقرأ لك هذه

و نظائرها

تحيتي و تقديري

قصيدة جميلة المعنى
قوية المبنى
رائعة بكل حرف فيها
لا فض فوك
تحيتى كل التحية
لك
باقة ورد
وطيب ود

جميله جدا اخي المبدع
لي زمن لم أمر على وحاتنا الغناء
ولكني اكاد ارى تحولا في اختيار المواضيع وفي الاسلوب دليل على قدرة رائعة
واعتقد ان هذا التغيير منذ ان غيرت توقيعك
اليس كذلك؟
بوكت ياأخي الاستاذ

حفظك المولى
هذا أنا وربك لم أتغير
( سوى لمزيد من الحزن و القهر و الأسى و لاسيما بعد ما أشرت إليه )
ولكن ربما فاتك من شعري الكثير مما عالجته من قضايا
و أشكر كرم ردك
وطيب حضورك
ولك مودتي واعتزازي

وَ مَـا خَطِيئَـةُ جِسْـمٍ أَنـتَ سَاكِنُـهُ ؟ بِـأَيِّ حَـقٍّ بِحَـدِّ السَّيـفِ تَشْطُـرُهُ

لا أدري لم تسلب لحظاتي أيها الشاعر
لأقف أمام نصوصك أتأمل كلامك ,معانيك ,أحلل الأبعاد .......
لله درك أية روح تقطنك يارزين البوح والاحساس ..
هكذا أنت أيها الهزاع ترفض الصمت خلف باب النهار ,نعم ايها القدير
أنفض غبار الذكرى ,وأرفض السور والباب .لأنك رجل ترفض الأنتظار .
باركك الله يا عزيزي يا ابن جسر المعلق
ليوفقنا الله

بارك الله فيك يا د. هزاع
إن لم يعالج الشعر والأدب مثل هذه المشكلات الإجتماعية فما أدى الشاعر رسالته الأدبية والثقافية.
الإنتحار سلوك المحبط واليائس الذي سدت في طريقه كل الأبواب .. ولكنه من ناحية أخرى هو القنوط من رحمة الله وعدم الإيمان بما قدره الله سبحانه وتعالى لخلقه.
وقد لا نغفل الجانب النفسي الذي يتغلب أحياناً على سلوك المرء وتصرفه .. فنسأل الله سبحانه وتعالى الحماية والسلامة.
لا فض فوك أخي الحبيب فقد تعودنا منك هذه الأدبيات الرائعة بحق..
تقبل فائق تحيتي وتقديري.

و لا عدمت مرورك البهي الذي يطرز الصفحة بلون النقاء و يبعث فيها الحياة
لك حبي وبك اعتزازي أبا الوليد
ودمت بحفظ المولى

قصيدة رائعة لشاعر مبدع

إنسانيّة وحكمة لا تضاهيان

أحسنت أخي د عمر