الأديب صهيب توفيق
أنت ترافق حرفي دوماً
وكأنك نبعٌ من الحنانِ لا ينضب
تسقيها دوماً
بأجمل العبارات..فلله درك أيها الرائع..
تقبل تحيتي وتقديري
وأجمل ورودي..
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب صهيب توفيق
أنت ترافق حرفي دوماً
وكأنك نبعٌ من الحنانِ لا ينضب
تسقيها دوماً
بأجمل العبارات..فلله درك أيها الرائع..
تقبل تحيتي وتقديري
وأجمل ورودي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الرائعة حسنية تدركيت
وما أجملهُ حضوركِ يا حنونة
يا جميلة القلبِ والحضور
شكراً لكِ
من القلب على كلماتكِ الرقيقة رقّة قلبكِ..
العزيزة منى
نص مدهش يخترق الروح نبيذ فاكهة
شكرا عزيزتي لهذا النحت على رخام اللغة وشرايين الرّوح
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
منى ..
بعد غيبة قسرية عدت للواحة ، فوجدت هذا الوشم على جسد الألم ..
سأنقش حروفك على وسادتي كي أغفو على حزن يشاركني حزني ..
للروح همس ..
وهمس روحك شجي ..
محبتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أختي الحبيبة ماسة
دوماً أقول في نفسي مبتسمة، الكاتب يكتب ، ويترك ألغاز النص للقارئ يحلّها، كما يراه قلبه، وكما تتمناه روحه..
ورأيتكِ هنا حالة رائعة، وتفسير أروع من أن أنجح في وصفه..
الرجل بكلّ أنواعهِ وصفاته حاجة لتستمر البشرية، وبالإضافة الى تلك الحاجة، يأتي دوره في تركيبة المرأة، وكيف يستطيع أن يحتويها، ويملأ قلبها، سواءً كان حبيباً، زوجا، أباً، أو ولدا..
غاليتي الماسة
كان مروركِ رائعاً
فشكراً لكِ وألف تحية تشبه روحكِ الجميلة..
الأديب الفاضل
راضي الضميري..
والله أن ردك استوقفني كثيراً، وترددتُ في الرد عليه أكثر
فكلّ ما فيه قد ألبسني ثوباً من الفخرِ أكبر من طاقتي، وأوسع من مقدرتي على الرد
إلا أنني لا بدّ أن أرد وأشكرك أيها الأديب الأريب راضي
ولكلّ حرفٍ نسجته ها هنا..
فكلّ حزن له شبيهٌ منجذبٌ إليه
ولأنك وجدت الكثير من الحزن هنا، وجدت نفسك تغرق بين طيّات دمعه، دون أن تدري..
وطافت حروفكَ فوق بحر أحزاني وألبستني بعض الطمأنينة والراحة
أنت رائع
وردك كان وساماً أفخر به ما حييت
رعاك ربي أينما حللت..
شكرا لك وأجمل باقة ورد..
وهل لدينا أكثر من الأماني وأوسع منها
نتّكل عليها لحظة حنينٍ جارف !
العزيزة الغالية
فدوى يومة
شكراً لمروركِ الغالي
على متصفحي، ولكِ مني أجمل باقة وردٍ معطرة..
مينا.. يا مينا الحبيبة
أتفيأ ظل حرفكِ دوماً، وأشعر بالسعادةِ حين تمرّين
أعلمُ حينها أنني كتبتُ شيئاً، ترتاحُ له روحك الغالية
فتنتشي نبضات حرفي
شكراً لك دوما يا حبيبة
ودوما تبقين في القلب
تنبضين، برقة وعذوبة..
محبتي الدائمة لكِ..
الأديبة والصديقة الغالية
سموّ الكعبي..
أشكر لكِ هذا الحضور الذين أطّرتِهِ بملاحظتكِ الجميلة
وأشكر الجملةَ أذ أعجبتك
فقد انسابت من بين أصابعي
كما المطر حين ينهمر من سحابة ربيعية..
محبتي تعلمينها
مع أجمل باقة ورد..
الأخ الفاضل
عمار باطويل
أنا التي أشكرك على حضورك الجميل
والذي زيّنت به نصي المتواضع
أتمنى أن يهبني الله عمراً ، لأقدم دوما ما يرضي ذوائقكم الكريمة
تقبل تحيتي وتقديري ووردي..