أخي محمد ذيب الشاعر الأديب
عندما يكون القلب هو العين التي تنظر بها إليها وتكون الروح هي بؤرة الإدراك ، حينها تمتزج الألوان والأنوار في شعاع مبهر يخلب اللب ويستولي على الوجدان ، ويصبح للجمال تعريفاً آخر ومقاييس مختلفة .
نص سامق يكشف اللثام عن حقيقة الجمال الأنثوي ، فأين القلوب الناظرة ؟