إلى حيث يعبق المسك

إلى حيث يعبق المسك
في أماكن الخير و أزمنة التقى ...
و رمضان كل ذلك ...
تحياتي

كم أهوى الرحيل بعيدًا , بعيدًا لأنفض عني وعثاء دنيا مات فيها الجمال موؤدًا تحت رماد براكين الأنانية البشعة التي تقذف حممًا تتفجر ليل نهار,وتحيل الحياة إلى نارحمراء , ودخان أسود.مناهل النقاء رُدمت.الأحاسيس الإنسانية رَكدت ,وأسنت.دمع اليتامى لا يجف ,و البؤس لا يفارقهم,والفقر نديمهم . جراح المحرومين تنزف حزنًا,والغم يظلهم,والألم لايبرح أرضهم. أنى لي أن أمد يدًا إذ لا معين,و لا من يحمل قلب بشر.تبًا لها من قلوب قاحلة,نضبت فيها الشفقة, فلا ماء,وطير,ولا شجر .أصرخ دومًا:مللت البكاء. سئمت الحسرة . شلني النصب,وأضجرني الوصب . وأفر من عالم الإقتار هاربة إلى عالم القُمْرية المطوقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صديقتي العزيزة ثريا
لقد أحسست بكل حرف من كلماتك
لقد قتلتني يوما هذة المعاناة ,,ورغم كل ما قدّمته يومها لم أشعر انني تقدمت ولا خطوة واحدة ,,,ورحلت أحمل آلامي في جنباتي
وصدُمت
المهم أن يعمل كل واحد ما يمليه الضمير,,, ويرتاح قليلا من التوتر
وإلا سيقضي على نفسه حتما
كلماتك مؤثرة
وأملُك باقٍ بإذن الله
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

أستاذتي الكريمة رنيم

حضورك له رونق ,و بهاء,

فلك مكانة رفيعة في نفسي

لأنك ممن ينشر الخير ,و يحبه.

أسأل المولى أن يديم حبنا فيه ,

وأن يجعل اجتماعنا في واحة الخير اجتماعًا

مرحومًا ,و أسأله سبحانه أن يجعل الفردوس ملتقانا في الآخرة.

حفظك الله يا أختي رنيم ,و جعل لك في قلوب العباد

محبة ,و مودة ,و بارك فيك أينما كنت .

تقديري , احترامي ,ومحبتي .

نعم صدقتم أستاذ عبد الصمد حسن زيبار

فرمضان جمع الله سبحانه ,و بحمده لنا فيه

خيرًا كثيرًا ,و نادى باغيه أن أقبل .

شرفني حضوركم أستاذي ,

فلكم منا شكر , واحترام.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الغالية فاطمة , صدقت و الله علينا أن نبذل

ما ننجوا به من لوم الضمير , و أن لا نكون

أشحة بما في مقدورنا أن نفعل.

ديننا الحنيف يحثنا دومًا على التكافل ,

و التآخي,والتراحم ,وإسداء المعروف لكن أين من

يعي ,أو يكترث لمصاب الآخرين ,و يسهره الهم ؟

عزيزتي فاطمة حضورك ,و كلماتك الثمينة

رسمت ابتسامة على محيا روحي ,و قلبي.

دعواتي بأن يكون الله القدير لك دومًا مؤيدًا ,

و نصيرًا ,و أن يجزل لك المثوبة ,

و يجعلك فوق كثير من خلقه يوم القيامة.

أدام الله أخوة ألفت بيننا ,وبارك في واحة جمعتنا.

نص جميل وأسلوب مميز ولغة تؤكد أنك أديبة تحمل الكثير من مقومات الإبداع الأدبي.

أنتظر منك دوما ما هو أجمل وأكمل فأنت على ذلك قادرة.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أستاذي أمير الواحة

كم أسعدني مروركم الكريم , و أبهجني .

أستاذي رفع الله قدرك ,و جعل لك من لدنه سلطانًا نصيرًا.

الفاضلة ثريا الدوسري

أحييك على هذا النص الرائع ذو اللونين المتباينين المتنافسين دوماً في حياة البشر
ولولا أحدهما لبدى الآخر باهتاً ولكنها حكمة الله تعالى وقدرته
ثم قلب ينبض بالرحمة وروح تشف عن صفاء تتنقل بين أطياف هذين اللونين
تحب أحدهما وتنبذ الآخر

تحياتي ودمت بخير

أستاذي الكريم علي أحمد معشي

بارك الله فيكم أينما حللتم,وحياكم .

مروركم يشرفني ,والنص ,ويبهجنا.

تحيتي لكم ,واحترامي.

اسلوب ادبي رصين
وكتابة على جدار الابداع
وانفاس فكرية ناضجة ناصحة واضحة الرؤى عميقة الغايات



/

نص ثري