عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ابتعدت لبعض الوقت عن زيف المدينة ونسيت كيف تبتلع الحياة وتغتصب البراءة
وما أن ولجت هذا النص حتى شرعت اللوحات المؤلمة المعبرة عن أحزان المدينة وهوامشها تنفتح تلقائيا ...
أشكرك على هذا الصدق المر يا أحمد
مودتي وتقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
لا أدري كيف وصلت المدينة..
حاملا حقيبة ضاجة بالضجر
حازما أمري كي لا أعود إلى زمني المستتر
أسوق خطاي مؤمنا بالقدر
السلام عليكم
لا أدري لما الحزن يهاجم القلوب بشكل دوري وبسبب وبدون سبب
ولا يدري أحد لما نحمل حقائب الحياة وندخل بأرجلنا مدن الأحزان تلك لنتألم في شوارعها وأزقتها
لكنها طبيعة الإنسان
جميلة قصيدتك أخي العزيز
أبدعت
شكرا لك
ماسة
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخت فاطمة القديرة
الإنسان خلق هلوعا حزينا، و سبب هذا الحزن هو عدم معرفته للغيب و كنه الأسرار، فإذا ما ظنّ بأنّه سعيد سرعان ما ينقلب الحكم لديه فيعتقد كما لو أنّه لم ير سعادة قطّ، لذلك كلّما كان الإنسان قريبا من ربّه مؤمنا هانت أمامه تفاصيل الحياة فعرف بعضا من حقيقتها و اكتفى بالاعتقاد الإيماني، هنا يستريح بعض الشّيء في انتظار النّهاية ( الموت ).
شكرا على قراءتك القيّمة أستاذة فاطمة.. تقديري لك
نحن لا نسكن مدن الحزن بل الحزن هو من يسكن مدن الروح
حرف شفيف واحساس رهيف
دمت بخير
تقديري
صخب الحياة يدفعنا للبحث عن الهدوء في الأماكن، لكنّ الهدوء الدّاخليّ هو المنقذ من براثن الحزن، وكلاليب الهمّ ..
جميل ما نثرت
بوركت
تقديري وتحيّتي