شطحات !

شطحات رائعة تفيض باليقين...

جمال في اللّغة، وغزارة في المعاني...

بورك الحرف والفكر أخت مرمر

تقديري وتحيّتي

بارك الله فيكِ أستاذتي المتألقة ،
رأي أعتز به فشكرا ،

لكِ زهر جبلي و حزمة زعتر

وكأنني أقرأ لك للمرة الأولى
بهذا الزخم التصويري وهذه الجمل الشاعرية الفارهة
تقبلي احترامي

ليس محاباة

لكنني قرأت هنا لغة و إبداعاً كانما كتب بقلم محمود درويش
كنت أمام الإبهار في كل شيء
أستاذتي
لك انحناءة بحجم الصفصاف
دمت مبدعة

مرحبا بك أستاذ عبدالله مبدعنا الجميل ،

أشكر لك رأيك في حرفي الطفولي

قوافل زهر

أسهب القرّاء الأفاضل كلهم وافاضوا لما رأوا حديقتكِ هذه وهي تعج بالعبير والأريج والشميم .
كبائع الطّيب اكتظ حانوته باللطائم والروائح الطيبة .
ورغم هذا
زخرت الحديقة بالآرام ما بين خِشفٍ وظبي ،،، فمن صائد سدد سهمه نحو شارد أغنّ فأصماه ،،، ومن آخر أسلم نفسه للظباء يرتع معها .
الأستاذة الأديبة
راقتني هذه الرحلة ،،، فمهما كانت باهظة كان البذل في سبيلها أولى
مع تمنياتي لكِ التوفيق والسداد
حسين الطلاع

أسهب القرّاء الأفاضل كلهم وافاضوا لما رأوا حديقتكِ هذه وهي تعج بالعبير والأريج والشميم .
كبائع الطّيب اكتظ حانوته باللطائم والروائح الطيبة .
ورغم هذا
زخرت الحديقة بالآرام ما بين خِشفٍ وظبي ،،، فمن صائد سدد سهمه نحو شارد أغنّ فأصماه ،،، ومن آخر أسلم نفسه للظباء يرتع معها .
الأستاذة الأديبة
راقتني هذه الرحلة ،،، فمهما كانت باهظة كان البذل في سبيلها أولى
مع تمنياتي لكِ التوفيق والسداد
حسين الطلاع

أعجوبة أن أدخل إلى قلبها عبر نبضك أنت
والكلمة يتلقها القارء وفق كِنانته وقدرتها على حمل مايحمل الغير
فهل كان الحِمل ثقيلاً علينا خفيفاً عليك ..!
لطالما وقفت عند سهامك مراراً وتكرارا
فجرحتُ حرفي قبل أن أُكمل بيانك وجموح ابتسامتك

مـــــرمر القاسم
للقلم في أناملها شرفٌ وفخر
لأنه لا يكتب
بل يُملى عليه من بحر لا موانئ له

إن لم تكن على قدر الوعد فكن على قدر البعد

الأستاذة مرمر القاسم

ليتهم يصمتون عن وعود فارغة
و ليتهم يرحلون قبل ان يرسموا على جدار القلب جرحا نازفا
أسعدني أن أقرأ لك
تحياتي و احترامي

حرت أيها أقتبس من الجمال فكل صورة جاءت متأنقة زاخرة بألق مختلف ترتلها حروف ترف بهاء
رائعة أنت أديبتنا الفاضلة
خالص التحايا

غردي مثل البلابل فوق الأغصان ، كل الصباحات تليق بالجمال و القلم العذب ،

مرحبا بك كثيراً أستاذتي آمال ،
لكِ طيب المسكِ والعود

أعجبتني شطحاتك أختي مرمر ، ولها من اسمك نصيب
أكاليل يومي كلها أنظمها لك

الاستاذة مرمر القاسم

على قدر الوعد يأت الامل وعلى قدر الامل المفقود يكون الالم فكيف ننسى الوعد ليكون على قدر البعد؟


فالبعد قدر اغترابنا بثانيا وعد

رائعة واكثر
تقديري الكبير

نعد بالكثير لكنه المنفى حال بيننا و بين الوعد

لكِ قافلة زهر و حزمة ياسمين ،

صوتها ، عذوبة الهمس : (إنتِ صاحية يما ؟تشربي شاي .؟) هذه المرأة تغري بالبقاء بالسهر ، عبير الجبال في ذيل ثوبها و إزاره شموخ و كبرياء ، حُسن الظّن ، لمسة العفو العطف ، تجتمع فيها كل صفات الضّم ،
و حين تقف على سجادة صلاتها أحمد الرّب أنْ لها في الجنة مكان و أنها أمي .

شطحات سلطت أضواءها الكاشفة على متّكآت للحس تماوجت بين موجع ومؤتمن ومأمول
وغوص في أعماق الانفعال الإنساني تميزه المهارة ويحدوه سموق روحك

جميل ما تنثيرين من إبداع حلوتي

تحاياي