وطواط,,,

الله
كم أعجبتني
وكم غرقت بمعانيها
هذه الكلمات
كل ودي
وكل تقديري

وعليكم السلام صديقتي سهى رشدان
وكم أعجبني إعجابك يا صديقتي
كل هذا من ذوقك الرفيع
لك مني كل المودة ووردة

ماسة

حقاً أستاذتي
كل نصوصك - على جودتها و حكمتها - في كفة و نصك هذا في كفة وحده
إجادة و معنى و خيالاً و أسلوباً
استرسلت طويلاً فما أحسسنا سوى شوق للمزيد
دمتم بهذا الإبداع
و حقق الله رجاءنا و رجاءكم في عزة هذه الأمة المنكوبة

السلام عليكم أخي العزيز عبد الله
شكرا لك يا صديقي على المرور الكريم ,والكلمات الرائعة
الإبداع في رؤيتك أخي ,والجودة في إحساسك
هذة الأمة التي نكبها الثراء وطمع العالمين بها ,ستقوم يوما من تحت الركام
اللهم آمين
شكرا لقدومك المعطر أخي
ماسة

القديرة والاكثر من رائعة فاطمة عبد القادر


هي قدرة على مناورة الفكرة واللغة الشيقة امتلكت ناصيتها

فكونت ابداعا شيقا طمس على اي رد يمكن ان يحاول ان يغلق النص

جعلت الافق مفتوحا اما الرؤى والخيالات الشجية

سينجلي الليل البهيم ، وستطلع كل يوم شمس لغتك البهية



روعة لا تدانيها اي روعة

الأديبة الكبيرة فاطمة عبد القادر

وجدت هنا
لغة نثرية عالية وصور تركيبية سامقة وخيالاً جامحًا متّقدًا
تقبلي مروري المتواضع ومودتي الكبيرة

وعليكم السلام صديقتي العزيزة بشرى
شكرا لكل كلمة هنا ,قالتها ريشتك الجميلة
كل هذا من ذوقك الرفيع أختاه
أهلا بك دائما يا صديقتي ,لقد أضأت المكان
حبي الكبير ومودتي

ماسة

ما اروع حرفك
وما اجمل احساسك
ايتها الرقيقة
مودتى التى لا تزول

وعليكم السلام صديقتي العزيزة أسماء
شكرا لمرورك الكريم يا أسماء العزيزة
الروعة أختي في قراءتك ,,والجمال والرقة في إحساسك
مرحبا بك وألف شكر
دمت بكل الخير

ماسة

الأديبة فاطمة.... خيل لي أن هذا الليل يقف عاجزاً أمام تأنيبك إياه وقرعك لطول مكثه بيننا . أحببت الليل والنهار لكن ليلك هذا طويل وحزين . تذوقت هنا لغة راقت لي جداً .دمتِ ودام نبضك. تحياتي.

وعليكم السلام
هذا الليل يا صديقتي ليس عاجزا ,,,بل أعجزنا جميعا لحد الآن
وما زال مهيمنا على المنطقة كلها يفعل بها ما يحلو له
ليلك الذي تحبينه يا عزيزتي غصن ,أحبه أنا أيضا ,وهو ليل الطبيعة الساحر
أما ليلي هذا الذي كلّمته وقرَّعته فهو ليلنا جميعا إنه ((اسرائيل))
أشكرك كثيرا على زيارتك ,ربما اختلطت عليك الأمور فظننت أنه الليل الطبيعي الجميل ,,واستغربت الأمر !!
دمت يا صديقتي بكل الخير
كل ودي

ماسة

أيُّها الليلٌ اللئيم ,,
اشتقنا للوقوفِ كالنُّسورِ على رؤوس الجبال البعيدة,, نخاطبُ الشمسَ ونغازلُها,, كما كنَّا .
/
أختصرت ملحمة الجراح
أشكرك

وعليكم السلام أخي العزيز خليل
اليس كذلك ؟؟
نعم هو كذلك ,لقد اشتقنا وقتلنا الشوق لتلك الوقفات المجيدة
أنا التي أشكرك يا صديقي على مداخلتك الجميلة
شكرا جزيلا لحضورك
ماسة

أديبتنا البهية

فاطمة عبد القادر ،،

طوبى لهذا النفس
المسترسل مقاطع ، و صورا
عرت هذا المخلوق ، خفيض الحضور ،
و كأنه الوجع الخانق للحلق ، بل هو عينه .
و ليس ببعيد ، تحرق شمس النهار
نخلته الخاوية ، من السعف .

تقديري سيدتي .

الحمصــــــــــي

وعليكم السلام أخي العزيز عبد الرحيم الحمصي
أشكر مداخلتك الكريمة يا صديقي
البهاء في حضورك
المخلوق هذا وجع خانق في الحلق حقيقة ,وليس مجازا ,وليس كأنه
أشكرك مرة ومرات ,,وأهلا بك دائما ,لقد شرفت المكان أخي
ماسة

ما بعد الليل إلا النهار ،
و ما بعد الظلام إلا النور .
المبدعة ماسة ،
لحرفك أثر خاص ، أحبه .

وعليكم السلام صديقتي العزيزة ناديا
الأرض يا ناديا العزيزة لا تكف عن الدوران حول الشمس وحول نفسها ,والليل والنهار لا يكفان عن الرحيل والقدوم كل يوم
وهكذا هو تاريخ الأمم ليل ,,نهار ,,ليل ,,نهار ,,وهكذا حتى انقضاء الدهر
نحن الآن في ليل دامس ,,منتظرين النهار بلهفة العمر
ليتنا نراه قبل رحيل العمر
أشكر مداخلتك الجميلة المتفائلة الطيبة
أشكرك

ماسة

مثل خفَّاشٍ أسود ,,ما زلتَ معلَّقا في أجوائِنا .
ما زلتَ تفردُ جناحيكَ اللحميَّتين المقزِّزتين ,,على طولِ سمائِنا وعرضِها ,
طامساً نجومها,, وأقمارها,, وأحداقها .
ما زلتَ تغرسُ أنيابك الطويلة الرفيعة السَّامة بلحمِنا,,وتمتصُّ دمنا


ثائرة على الظلام، في يدك شمعة وفي قلبك أمل
يكفي هذا اختي
لتأتي بالنور

شكرا لك عزيزتي

بوركت

السلام عليكم
الظلام والتعتيم ,والتنوير بشدة على أمور تافهة كاذبة ,
استيقاظ أبصارنا ,,غفلة بصائرنا ,وعدم قراءتنا ما بين السطور ,هم سبب بؤسنا
الدنيا مصالح مادية ,لو تناولنا كل المواضيع من هذة الزاوية ,
واستبقينا امورنا العاطفية والطائفية لنفسنا فقط ,ما كنا خسرنا الأثنتين معا .
ثروات شعبنا المنهوبة ,والتي يعود منها النذر القليل لهذا الشعب على شكل صدقات فيها ما فيها من ذل وانكسار ,
لو وضعت في يد أمينة عفيفة لفعلت فعل السحر في سبيل التقدم .
الفقر يمكنه أن يحول دون تحقيق أي شيء .
والمال في أيدي اللصوص ,يجرف الشعوب إلى الهاوية !
وهكذا ستظل أمتنا في حالة انهيار مستمر ,
هذا عدا الحروب الداخلية والتي تتعبنا ولا تريح إلا عدونا الخفاش الأسود ,وتمنحه الفرص الذهبية للتقدم والتطور والإستعلاء بهدوء تام
شكرا لمداخلتك العزيزة يا نداء
وماذا ستفعل الشمعة يا صديقتي أمام التنوير الرهيب على الضلالة ,والمدفوع ثمنه ملايين الدولارات ؟
كان الله بعوننا جميعا
شكرا لك

ماسة