انْكِسَارٌ

كلمات تتألّق بوهج المشاعر، وروعة اللّغة
جميل ورائع ما قرأت هنا أخت بشرى
بوركت
تقديري وتحيّتي
(همسة: انكسار- القهرِ - المختنقةِ - أظفاره)

الأديبة الكبيرة: كاملة بدرانه
وجميل جدا بل ورائع هذا المرور المحمل بقوافل من عطر
وامتناني الكبير لك على الإشارة للأخطاء التي سأحاول لاحقا بإذن الله الإنتباه أكثر كي لا أقع فيها من جديد
مع كل الود

سيدتي أبدعتي
كان رائعاً نصك
ساحرا

نص شاعري و كلمات آسرة ، و نزف حزين حدّ الألم .

المتألقة بشرى العلوي ،

دمتِ و بوحك الرقيق .

الشاعرة الكبيرة: نادية
أشكرك جداً وقد حملت روح الحرف النقي
وأتيت
لك مودتي وتقديري

الاستاذة بشرى العلوي


بعض المشاعر المحلقة تجمع من فضاء اللغة الق نجماتها ابداعا

سلم مدادك

الأستاذة: أماني
في حضورك
جئت عابقةً
فلك الشكر الجزيل وكل المودة

ضاقَ وجَعي بفضْفضَة الخواطِرِ
وصراخِ الآه المتواطئةِ مع الصّمتِ
ولم يبقَ سوى القهرُ في ذاكرةِ الوجودِ
وهمساتٌ منكسرةٌ...
تشفِقُ الرّياحُ من أنـــــــــــــــينِها
المتردّدِ على مسامعِ النّبضِ المتصدّعِ
ومرآى من عَبراتِي المخْتَنقَةَ.....
هل تدري أديبَتنا الموفقة ( بُشرى العلوي الإسماعيلي )أنني أصبحتُ أقفزُ على خواطرك وكلّي لهفة لقراءتك ؟ ربّما لأنني وجدتُ فيها أنايَ ، بل وجدتُ فيها ما عجزت عن إخراجه من مكامني ، وصدق أبو الطّيب طيّب الله ثراه حين قال :
إنّما تنجحُ المقالةُ في المرء إذا صادفت هوىً في الفؤاد
فشكرا لكِ أيتها الكريمة على هذا السّخاء والجود والكرم الذي سُقتيه إلى ذائقتي العطشى ..
دمتِ ودام قلمك الثّر
تحيتي التي لا تشيخ مع المودة التي تعرفينها
كوني بألف خير

الأخ الكريم ربيع السملالي

كان حضورك أكبر من كلماتي
ممتنة للسعادة التي لحفتني بها
ممتنة بعمق بل بعنف لتشجيعكـ

أصغيت هنا لخفقات حزن - خوف - هزيمة ... وانكسار
كان نزفا دافئا أنبت إبداعا يانع الحرف .. فاره اللغة والصور
بوركت أخت بشرى
ولك مدائن ود
تحاياي

عبّأتُ أنفاسَ الحنينِ في رصيفِ الإنتظارِ
أليس الأصوب تعبيرا أن نقول على رصيف الانتظار؟

ومن رحيقِ المشاعرِ غرفْتُ حُزنًا
يغرفون من رحيق المشاعر الأمل والفرح والرضى، فكيف غرفت الحزن؟

وتنهيدةِ الرّفْضِ
حينَ فَرغْتَ رُوحي دفقةً...دفقَة
في مَداراتِ اليقِينِ
لكنت طرت بها فرحا لو كانت هذه الصورة من رسم حروفي
ما أروعها

في تجاويفِ هزيمتي مرارٌ يحتلّ كلّ تفاصيلي
ويعصرُني ألماً لأبجديّةٍ أخطأتْ في حقّي...
نعم
يحتل المرار تفاصيلنا وتنهار الصروح
حين تخطىء الأبجدية فتقلب الحقيقة وتدمر المعاني

خوفاً يغرسُ أظافرَه في ما تبقّى منَ الحلمِ
من ؟
لم تشر السطور التالية لما يبين لنا من ذاك الذي يغرس اظافره فيما تبقى من الحلم
أظنك أردت خوفٌ

وأصابع الفؤادِ تحرّكُ النّصل في عمقِ الجرحِ
وتسدلُ ستائرَ الجفنِ على دمعةٍ حـــــــرّى...
أوجعَتْ بحارَ الشّوقِ ذات انْكــِـــــــــــــــسار ٍ

وما أكثرها انكساراتنا
أحب أن اختم تعليقي بما خام به الكاتب نصه

رائع ما قرأت هنا

تحيتي

القديرة ربيحة
أسبغت علي ّ من كرم ثنائك فأزهر قلبي شكرا ً لك

عبّأتُ أنفاسَ الحنينِ في رصيفِ الإنتظارِ
أليس الأصوب تعبيرا أن نقول على رصيف الانتظار؟
ولكنني قصدت هنا أن أعبئ في الرصيف وليس عليه
لست أدري إن كان يجوز ما كتبت أنا أم لا !
ومن رحيقِ المشاعرِ غرفْتُ حُزنًا
يغرفون من رحيق المشاعر الأمل والفرح والرضى، فكيف غرفت الحزن؟
لأن ما غرفته من رحيق المشاعر واعتبرته فرحا تسبب لي في انكسار وبالتالي تمخض عنه الحزن.
وتنهيدةِ الرّفْضِ
حينَ فَرغْتَ رُوحي دفقةً...دفقَة
في مَداراتِ اليقِينِ
لكنت طرت بها فرحا لو كانت هذه الصورة من رسم حروفي
ما أروعها
هكذا اعتبرتها أنا أيضا قبل أن أكتشف بأن اليقين جردني من الاستمتاع بلحظة الفرح
مما جعلني أرفضها وبكل ما أوتيت من إصرار
في تجاويفِ هزيمتي مرارٌ يحتلّ كلّ تفاصيلي
ويعصرُني ألماً لأبجديّةٍ أخطأتْ في حقّي...
نعم
يحتل المرار تفاصيلنا وتنهار الصروح
حين تخطىء الأبجدية فتقلب الحقيقة وتدمر المعاني

خوفاً يغرسُ أظافرَه في ما تبقّى منَ الحلمِ
من ؟
لم تشر السطور التالية لما يبين لنا من ذاك الذي يغرس اظافره فيما تبقى من الحلم
أظنك أردت خوفٌ

قصدت أنني تأبطت حنيني وخوفًا
امتناني كبير على اهتمامك بهذا النص المتواضع
فإن أخطأت التقدير فاعذروا جهلي وقلة معرفتي
معكم أستفيد بإذن الله

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا واديبتنا القاضلة

عندما تعانق الكلمات ذائقة المعاني يتوحد المكتوب مع دواخل المتلقي

نثرية بها سلاسة ونبض نابع من قلب الكلمات

راقني ما تلاقت معه عيني هنا

تقبلي مروري وتحيتي

الأستاذ عايد
ما أجملها من كلمات تترقرق عذوبة ورقة وتفهّمًا..
شكرا لمرورك المخملي مع فائق التقدير

الاديبة الكبيرة بشرى

يحضرني الشاعر الكبير رسول حمزاتوف حين قال:

الرومنطيقية هي ان نسمي الانكسار نصرا ، اما المنطقية هي ان نسمي الانكسار انكسارا والنصر نصرا


كل المحبة والتقدير