عيدها الذي لم يأت . . .

حرت أيها أقتبس من النص فالجمال أخاذ والصور والتراكيب متتالية وكل منها بستان زهر متعدد الألوان
قرأت هنا شعرا وشعورا ونبضا صادقا ناطقا وحرفا قويا ماتعا فلا فض فوك أديبنا الفاضل
تقديري الكبير

عيدها الذي لم يأت
لكنه آت لا محالة..
نص يفيض عذوبة وألقا؛ الأديب الجميل/ياسر
أعشق نثرك أيها البهي
شكرا لك على هذا الجمال الوارف
محبتي دائما

رأيت الوطن منسابا بين سطورك
والحنين قد فاض ياسميناً عبق بأرواحنا
لحن حرفك يطرب والغرق في نبضك يحلق بنا الى سماء الروعة
شجن وألم و مداد من ألق
دمت متجدداً في الروعة
تقديري

يارحمة..يا نسمة..
فلسوف يروي العمر روض من رحيق الياسمينْ
وستشرق الشمس الرقيقة في الحنايا كل حينْ
وتعود آلام النوى..
ذكرى تجدد في جوانحك الحنينْ
سيعود من ينسي الجراحْ
يهديك لحنا كي يؤانس وحدتكْ

أتراك بعد الوصل والأعياد قد تتألمينْ ؟!

ما أجمل دفء كلماتك ـ أسلوب تعبيري مرهف رقيق
لغة قوية وصور أدبية رائعة
تنساب الحروف بين يديك كسيمفونية حالمة إطارها شجن وعزفها منفرد
دام بريق قلمك.

أعلم حين أقرأ لك أني سأرتشف الأدب الجميل الرائع بلغة مميزة ومشاعر دافئة وإحساس ظاهر
ما أروعك أخي


شكرا لك

بوركت

يا أنت ما أروعك

أكتفي من الشهد الأدبي بعد هذه الجرعة
وأخلد لنوم هادئ بطيف حرف دافئ

أحييك

إحساس قوي مؤثر جعلك تعبر عنها بأسلوب رائع
عرفنا أنها أم أوأنها حبيبة أصبحت أما
لكن هذا شعر جميل فيه موسقى طاغية وليس نثرا

ما رأي الإشراف؟