حرف جميل وإحساس قوي سكبته في صور بديعة
رأيت هنا عذوبة قلبك , ورقة حرفك
إحساسك رائع ووصفك أروع
دمت بكل هذا السحر الممتع
تحياتي وتقديري.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
حرف جميل وإحساس قوي سكبته في صور بديعة
رأيت هنا عذوبة قلبك , ورقة حرفك
إحساسك رائع ووصفك أروع
دمت بكل هذا السحر الممتع
تحياتي وتقديري.
لوحة حزينة الملامح جميلة المعنى تحثّنا على التأمّل
دام ليراعك النّقاء غاليتي
محبّتي
تتسابق مع ظلها الراكض نحو الافق المتجه نحو المغيب تحمل وردة وشمعة. تستطيل خطواتها ، تقترب من منحدر الماء ، ترى صورا تتراقص وبعض طيف من ذكريات عابرة. ضفائرها تغتسل بالمنى ويغتسل الظل. تتساقط قطرات الدمع ماء وجع وظمأ. تزم شفتيها وترسم ملامح نخيل منتشر.
تترك ضفاف النهر ويخيم الغروب. يتساوى ظلها مع ظل النهر وتختفي جدائلها مع الظلام. وتغادر المكان لا شيء يتبعها سوى نور شمعة وجدها وقوس صغير ينثر ألوان حلمها على خد السماء.
*________________*
ما رأيك بهذا التعديل البسيط في الكتابة الأفقية بأسلوب الفقرة وربط الجمل وتتبع المعنى ورسم الصورة الأدبية؟؟
أرجو أن يكون في هذا ما يثري تجربتك الأدبية ويرفع من مستوى الأداء عندك فحرفك جميل لا ينقصه إلا القليل والقليل فقط.
تقديري
كنت هنا في سباق أركض نحو جمال اللوحة بألوانها الزاهية وغادرت دون الارتواء من ماتع النبض
جميلة البوح والروح أيتها المبدعة
تقديري الكبير
هي أنشودة الفجر ولون السماء
وظلها الممشوق يتبعها
حملت احلامها وشمعة
ليأتي المساء ويسدل رداء الليل على ظل الورد
تتلحف نور شمعتها
وبصيص أمل في الغد
سيمفونية رائعة أديبتنا الراقية
دام الألق
مودتي وكل التقدير