رحيق الطفولة

الطّفولةُ عالَمٌ اشبهُ بالخيالِ، أشبهُ بالجنّة .. جميلٌ ما قرأناهُ هنا عن براءة الطّفولة ومناظيرِها السّاحرة، وعالمِها الحالِمِ الهائمِ في مذاقاتِ الصّفوِ والطبيعة الجميلة المتناسِقِ مع أنفاسِ الهواء الفجريّ الصّافيّ ورقرقة المياه على جوانبِ السّواقي والضّفافِ ..

نصّ روعة جمع بضعَ مشاهَدٍ جسّدَ فيها قبضةً من جمال الطّفولة وبراءتها ..

وختَمَ بعبارةٍ جامعة رائعة بليغةً تصِفُ الطّفولة : (( كنا صغارا وكان لطعم الطفولة مذاق الحياة ))

تحياتي أيّها الأديب وتقديري

شكرا لكم لبهاء حضوركم أستاذي إدريس الشعشوعي ..شكرا لكم على تلك البصكة القويه في دلالاتها وعمق معناها

حنين لما كان رسمه الكاتب بلغة طيبة وصور ماتعة لافتة

أثني على ملاحظة الدكتور لبابيدي

دمت أديبنا بخير
تحاياي

شكرا لك أستاذتي العزيزةة على بهاء مرورك ، وجمال بصمتك

لذكريات الطفولة اشتياق الملتاع حين يفارق المحبوب
نبض جميل أبدعت أديبنا تصويره وصياغته فشكرا لك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

الإبداع يصبح أكثر رحابة ببهاء حضوركم دكت شامخة أستاذة آمال

الذاكرة والحنين يجعلان النصوص أحلاما جميلة نسافر معها إلي حيث تذهب
تملأنا بالدفء حتى لو ملأها الحزن

نثر جميل أخي

بوركت

الطفولة عالم نقي مزدان بقلوب كالدرر ، وأرواح بالغة الطهر
ليت تلك الأيام تعود ـ أيام ضاحكة مشرقة في عالم لا يعرف
إلا رابطة الحب والبراءة.
الطفولة صفحة بيضاء وحياة صفاء وقلب نقي وروح وبراءة
لغة قوية وصور أدبية رائعة ومشاعر صادقة
دمت بخير.